الصفحه ٤٥٤ : الكتاب. قال : نعم ، فاشترى أديماً
، فهيّأه ، ثمّ جاء به إليه ، فنسخ له في ظهره وبطنه ، ثمّ أتى النبيّ
الصفحه ٤٥٦ : : سمعت مالكاً يحدّث أنّ عمر بن الخطّاب أراد أنْ يكتب هذه الأحاديث ، أو
كتبها ثمّ قال : لا كتاب مع كتاب
الصفحه ٤٩٢ : بعدهما ثالثهما عثمان بن عفّان ، يهتدي بهديهما (١) ... ـ إلى آخر الكتاب ـ. أوردنا جواب
معاوية لما فيه من
الصفحه ٤٩٤ : العصمة والنبوّة ، فمن كان كتابه يتماشى مع الأوامر التي هي
في مصلحة الحكومة ، صار من الكتب المعتمدة
الصفحه ٥٣٤ :
سهم المؤلّفة قلوبهم :
أسقطوا سهم المؤلّفة قلوبهم ، مع نصّ
الكتاب والسنّة على ثبوته ، وكونه
الصفحه ٥٨٠ : : لا إلا على كتاب الله وسنّة نبيّه ، لكنّ عثمان بن عفّان
قبل بالبيعة على ذلك ، وقبل المسلمون ذلك ورضوا
الصفحه ٢٣ :
نكالاً لاعتدائهم ، وإنّ في ذلك عبرة وموعظة للمتقين من أمّة محمّد.
ثُمّ هناك قضيّة الإيمان ببعض الكتاب
الصفحه ٢٦ : للحديث النبويّ ، خصوصاً في كتابي صحيح البخاري وصحيح مسلم ، واللذان
يعتبرهما البعض أصحّ الكتب بعد كتاب
الصفحه ٢٧ : وبشكل صريح ، ولو ناظر
أو ناقش أحد الشيعة علماء أهل السنّة فأنّك تجد الشيعي يقول للسنّي ارجع إلى كتاب
الصفحه ٣٤ : رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٣٨ : الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ وَلاَ تَكُن
لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا
الصفحه ٨٠ : : هل عندكم كتاب؟ قال : لا ، إلا كتاب الله ، أو فهم أعطيه
رجل مسلم ، أو ما في هذه
الصفحه ٨٥ : : « إنّ الله بعث محمّداً بالحقّ ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان
ممّا أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها وعقلناها
الصفحه ١٣١ : : أيّها الناس إنّي تارك فيكم
أمرين ، إنْ أخذتم بهما لم تضلّوا بعدي أبدا ، واحدهما أفضل من الآخر ، كتاب
الصفحه ١٦٤ : اتّباع الصراط المستقيم ، وركوب سفينة النجاة ، وقرنوا الكتاب
بالعترة الطاهرة من آل البيت عليهمالسلام