الصفحه ١٩٢ :
» (١).
وأخرج الترمذي وحسّنه ، والطبراني ،
والحاكم ، والبيهقي في الشعب ، عن ابن عبّاس قال : قال رسول الله صلّى
الصفحه ١٩٩ :
رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم هذه الآية (في بيوت أذن الله أنْ
ترفع)
(١) ، فقام إليه
رجل فقال
الصفحه ٣٧١ :
على شيعة عليّ عليهالسلام
، يقتّلهم أينما أصابهم ، فقتل حجر بن عديّ ، وعمرو بن الحمق في جملة من قتل
الصفحه ٤١٣ : الرحيم ، فهؤلاء الكلمات التي تلقّى آدم (١) المراد من لفظة ـ هؤلاء ـ أي محمّد
وآله.
وروى الشيخ الحنفي في
الصفحه ١٧٩ : : الحسن والحسين ، ونساءنا : فاطمة » (٤).
وأخرج أبو النعيم ، في الدلائل ، من
طريق الكلبيّ ، عن أبي صالح
الصفحه ٤٠٣ : ، وكلّ بهم من يحرسهم ويكلؤهم ، ثمّ أركبوهم على الرواحل في الهوادج ،
فلمّا مروا بمكان المعركة ، ورأوا
الصفحه ١٨٣ : : دخلت على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فإذا الحسين على فخذيه ، وهو يقبّل خدّيه ، ويلثم فاه ، ويقول
الصفحه ٤٠٤ : عليه
عليّ بن الحسين ، فقال له : ما اسمك؟
قال : أنا عليّ بن الحسين.
قال : أولم يقتل الله عليّ بن
الصفحه ٧٣ : وهو
عند الركن ، ودفع إليه القدح فرفعه إلى فيه فوجده شديداً فردّه على صاحبه ، فقال
له رجل من القوم : يا
الصفحه ٢٧٥ :
الفعلة الشنيعة أنْ
يسأل عن نفسه إلا في حالتين ، إمّا أنْ يكون ذا قوّة ، ويحاول من خلال سؤاله أنْ
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم صاحب الخلق
العظيم.
وللمزيد من المعرفة في هذا الأمر ، ألا
وهو الرفع من شأن الصحابيّ على حساب
الصفحه ٢٣٣ : أساس أنّها أحكام شرعيّة من الله ، وتكون في الحقيقة من
أحد أولئك الذين أخرجهم رسول الله
الصفحه ٢٥٩ :
نقل القرطبيّ في تفسيره : أنّها نزلت في
عليّ رضياللهعنه
حين تركه النبيّ صلّى الله عليه وسلّم على
الصفحه ٣٥٠ : الخلافة من صاحبها
، ووضعوها في غير موضعها ، قاموا بمحاولة قتل أمير المؤمنين عليهالسلام والسيّدة الزهرا
الصفحه ٥٠٧ : (١).
وجاء في لسان الميزان أيضاً : كثير بن
يحيى بن كثير ، صاحب البصري ، شيعي ، نهى عبّاس العنبريّ الناس عن