الصفحه ٣٢٠ :
ثُمّ قال : « سمّيتهم
بأسماء ولد هارون ، شبّر ، وشبير ، ومشبّر » (١).
وروى أيضاً في مسنده
الصفحه ١٤٥ :
خرج تبعته ، فقلت له : ما تقول رحمك الله في أبي الصلت؟ فقال : هو صدوق. فقلت له :
إنّه يروي حديث الأعمش
الصفحه ٤٠١ :
فقال : أبشر يا أمير المؤمنين ، بفتح
الله عليك ونصره ، ورد علينا الحسين بن عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٣٩٤ :
الصالحين.
ثمّ حمل على الحسين الرجل من كلّ جانب ،
وهو يجول فيهم بالسيف ، يميناً وشمالاً
الصفحه ٤٠٥ :
بِإِذْنِ
الله )
(١).
قال : أنت والله منهم ، ويحك!! ... [
ثمّ أمر بقتله ].
فقال عليّ بن الحسين
الصفحه ٣٩٧ : ، جعفر ، والحسين ،
والعبّاس ، ومحمّد ، وعثمان ، وأبو بكر.
ومن أولاد الحسين : عليّ الأكبر ، وعبد
الله
الصفحه ٣٦٦ :
الحسن والحسين » (٦).
وأخرج ابن مردويه ، عن أنس بن مالك في
قوله : ( مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ
الصفحه ٤١٠ :
يديه (١).
روى الذهبي في سير أعلام النبلاء عن
أحمد بن محمّد بن يحيى بن حمزة : حدّثني أبي ، عن أبيه
الصفحه ١٣٧ : ء المكسورة اسم فعل للأمر
بمعنى أسرع فيما أنت فيه » يا حسن ويقول جبريل : هيَّ يا حسين ، فهل لخلق مثل هذه
الصفحه ٢٨٧ :
الصحيحين ، وأقرّ
الذهبي بعضاً من تلك الروايات (١)
، وروى له ابن عدي في الكامل وقال : أرجوا أنّه لا
الصفحه ٣٨٢ : هذا يقتل بأرض العراق ، للحسين
، وهذه تربتها » (٣).
في السير عن مسند أحمد عن عائشة ، أو
أمّ سلمة
الصفحه ٤١٢ :
الأسماء هو أشخاص
معيّنون عقلاء ، وبحسب الروايات عند الشيعة والسنّة تتأكّد بأنّ المعنيين في
الآيات
الصفحه ٣٨٦ : أغبر ، معه قارورة
فيها دم ، فقلت : بأبي وأمّي يا رسول الله ، ما هذا؟ قال : هذا دم الحسين وأصحابه
، لم
الصفحه ٤٠٢ :
ليت أشياخي ببدر شهدوا
جزع الخزرج في وقع الأسل
فأهلّوا واستهلوا
الصفحه ١٧٨ : في ، وفي
عليّ ، وفاطمة ، وحسن وحسين : (إِنَّمَا يُرِيدُ
اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ