الصفحه ٣٧٣ :
أنْ تخافوا الدماء ، فادفنّي في مقابر المسلمين ، فلمّا قبض ، تسلّح الحسين وجمع
موإليه ، فقال له أبو
الصفحه ٢٨٨ :
وروى الطبراني أيضاً في معجمه الكبير ،
حدّثنا بشر بن موسى ، ومحمّد بن عبد الله الحضرمي ، قالا : ثنا
الصفحه ٣١٩ : الله عليه وسلّم : «
ما سمّيت ابني »؟ فقلت : حرباً. قال : « هو الحسن » فلمّا ولد الحسين سمّيته
حرباً
الصفحه ٣٩٦ :
وأخذ سنان وغيره سلبه ، وتقاسم الناس ما
كان من أمواله ، وحواصله ، وما في خبائه ، حتّى ما على النسا
الصفحه ٤٠٩ : أبو
حمزة الثمالي ، عن عبد الله الثمالي ، عن القاسم بن نجيب ، قال : لمّا أقبل وفد
الكوفة برأس الحسين
الصفحه ٢٨٦ : المستدرك (٤) ، وقال الذهبي بل حسين بن زيد [ الذي
وقع في سند الرواية ] منكر الحديث ، لا يحلّ أنْ يحتجّ به
الصفحه ٣٨٨ : لقرينان رواه الطبراني ورجاله ثقات (٢).
روى في مجمع الزوائد عن الزهري قال :
لمّا قتل الحسين بن عليّ رضي
الصفحه ٣٨٣ : ليقتلنّ الحسين قتلاً ، وإنّي لأعرف تراب الأرض التي يقتل
بها (٢).
في السير عن أبي نعيم في الحلية :
حدّثنا
الصفحه ٣١٧ : (٢).
وروى الهيثمي في مجمع الزوائد ، عن عليّ
قال : لمّا ولد الحسن سمّاه حمزة ، فلمّا ولد الحسين سمّاه بعمّه
الصفحه ٣٢١ :
قلت : « سمّيته
حرباً » قال : « بل هو حسن » فلمّا ولد الحسين بن عليّ رضياللهعنه ، جاء فقال مثل
الصفحه ٣٨٥ : أغبر ، بيده قارورة فيها دم ، فقلت :
بأبي وأمّي يا رسول الله ما هذا؟ قال : « هذا دم الحسين وأصحابه ، لم
الصفحه ٣٨٩ : يحيى بن زكريّا ، والحسين بن عليّ ، وحمرتها
بكاؤها (٢).
قال السيوطيّ في الدرّ المنثور : وأخرج
ابن
الصفحه ٣١٨ : :
فلمّا ولد الحسين سمّيته حرباً ، فجاء رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال :
أروني ابني ما سمّيتموه؟ قلت
الصفحه ٣٦٨ :
روى الحاكم في المستدرك ، عن جابر رضي
الله تعالى عنه ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٣٦٩ :
لي ابنيّ ، فيشمهما
، ويضمهما إليه » (١).
روى ابن ماجة في سننه ، عن أبي هريرة ،
أنّ النبيّ صلّى