الصفحه ٤٦٦ : ء ويسلح ، فقال ابن مسعود :
لست كذلك ، ولكننّي صاحب رسول الله يوم بدر ، وصاحبه يوم أحد ، وصاحبه يوم بيعة
الصفحه ٩٤ : ، فنجد شخصاً آخر في المحلّ غير صاحبه ، ونسأله من أنت؟ فيجيب
أنا اعمل مكان صاحب المحلّ ; لأنّ صاحبه قد
الصفحه ٢٣٦ :
واستيعاب الحقّ ،
فإنّه حتما سوف يصل إلى النتيجة التي فيها رضي الله ورسوله والأئمّة صلوات الله
الصفحه ٥٦٤ :
صلّى الله عليه
وسلّم « نعم ». قال : « هل تضارّون في رؤية الشمس بالظهيرة صحواً ليس معها سحاب؟
وهل
الصفحه ٣٦١ : : هذه الليلة التي واعدت فيها صاحبيّ ، أنْ يقتل كلّ واحد منّا
صاحبه ، فدعت لهم بالحرير فعصّبتهم ، وأخذوا
الصفحه ٥٦٣ :
يأتيهم بغير الصورة التي
يعرفونها :
روى البخاري في صحيحه ، حدّثنا يحيى بن
بكير ، حدّثنا الليث بن
الصفحه ٢١٥ :
في تهذيب الكمال : قال النزال بن سبرة
عن عليّ : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول : « ما
الصفحه ٢٤٦ : عضد بعيرها فأناخته ، وقالت :
ردّوني ، ردّوني ، أنا والله صاحبة ماء الحوأب (١).
في مجمع الزوائد : وعن
الصفحه ٢٧١ : هؤلاء القوم »؟ قال : ما عرفت إلا رواحلهم في ظلمة
الليل حين غشيتهم ، ثُمّ قال : « علمتما ما كان من شأن
الصفحه ٩٥ : معرفة في الحياة وشؤونها ولا ينساه. فكيف برسول
الله الأكرم محمّد سيّد الكونين وصاحب الرسالة الخاتمة
الصفحه ٣٧٥ : ، أحبّ الله من أحبّ حسينا ، حسين سبط من الأسباط » (١).
روى الحاكم في المستدرك ، عن يعلى
العامري : أنّه
الصفحه ٣٦٧ : (١).
روى السيوطي في الجامع الصغير قال : قال
رسول الله : « أحبّ أهل بيتي إليّ ، الحسن والحسين » (٢).
أخرج
الصفحه ٣٩١ :
، فضرب الحسين على رأسه بالسيف ، فأدمى رأسه ، وكان على الحسين برنس ، فقطعه ،
وجرح رأسه ، فامتلأ البرنس
الصفحه ٣٧٦ : تحدثت في هذا المقام ، فإنّني لن أفي
الإمام الحسين جدّي وسيّدي ومولاي حقّه ، ولذلك فإنّني أترك للقارئ
الصفحه ٣٧٧ : جبريل عليهالسلام
بأنّ أمّته ستقتله من بعده بأرض كربلاء ، في يوم كرب وبلاء على الحسين عليهالسلام وأهل