الصفحه ١٧١ : خلافك ، فتماريا حتّى ارتفعت أصواتهما ، فنزل في ذلك : (يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُقَدِّمُوا
الصفحه ٢٤٧ :
روى مسلم في صحيحه ، عن عائشة ، قالت :
كنت أغار على اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله
الصفحه ٢٥٦ :
وقصّته ، قال سبحانه وتعالى في سورة التوبة : (وَالَّذِينَ
اتَّخَذُواْ مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا
الصفحه ٢٦٧ : عليّ باب الحصن ، فترّس به عن نفسه ، فلم يزل في يده وهو
يقاتل حتّى فتح الله عليه ، ثُمّ ألقاه من يده
الصفحه ٣٣٤ : نمشي في بعض سكك
المدينة ، إذ أتينا على حديقة فقلت : يا رسول الله ، ما أحسنها من حديقة! فقال : «
إنّ لك
الصفحه ٤٣٨ : (١).
إذن هو يعترف بالصحيفة العلوية في مواضع
عديدة من صحيحه ، واخترت لك الأحاديث التي فيها أحكام من هذه
الصفحه ٤٤٧ :
بشهر ، فذكر قصّة ،
فنودي في الناس : أنّ الصلاة جامعة ، وهي أوّل صلاة في المسلمين نودي بها أنّ
الصفحه ٥٠١ :
وقال خليفة : مات
بعد المائة. وقال غيرهم : مات سنة (١٠٨)
قلت : وهو قول أبي حاتم ، ابن حبان في
الصفحه ٥٠٤ :
وجاء في سير أعلام النبلاء قال سلمة بن
الفضل الرازي الأبرش ، الإمام قاضي الري ، أبو عبد الله
الصفحه ٥٢٨ :
صلاة محمّد صلّى
الله عليه وسلّم (١).
وأخرجه مسلم أيضاً في صحيحه في باب إثبات التكبير (٢).
روى
الصفحه ٣٩ :
شُهَدَاء
عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا
) (١).
ويقول سبحانه وتعالى في
الصفحه ٤٢ :
اعتقاد أهل السنّة في عصمة
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
عزيزي القارئ أقدّم بين يديك صوراً ممّا
الصفحه ٤٧ :
بكامله؟ مع أنّ الله
سبحانه وتعالى أنزل في القرآن الكريم في سورة الأعلى : ( سَنُقْرِؤُكَ فَلاَ
الصفحه ٥٦ :
أفتاني في أمر استفتيته فيه : أتاني رجلان فجلس أحدهما عند رجلي ، والآخر عند رأسي
، فقال الذي عند رجلي للذي
الصفحه ٦٧ : كبير؟ فتبسّم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وقال : « قد علمت أنّه رجل كبير
» زاد عمرو في حديثه : وكان