الصفحه ١٠٩ : : أنشد الله رجلاً مسلماً سمع رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم يقول يوم غدير خمّ ما قال. فقام اثنا عشر
الصفحه ٢٥٧ : * لاَ يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْاْ رِيبَةً فِي
قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٣٨٥ : والنهاية : حكى أبو
الجناب الكلبي وغيره : أنّ أهل كربلاء لا يزالون يسمعون نوح الجنّ على الحسين ،
وهنّ يقلن
الصفحه ٤٢٣ : النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
والعشرة من الأئمّة الهداة.
لكنّ الأمر قد تغيّر في أخريات حياته
الصفحه ١٠٦ : ، اللّهم
وال من والاه وعاد من عاداه »؟ فقام ستّة عشر رجلاً ، فشهدوا بذلك ، وكنت فيهم.
وقال أبو يعلى
الصفحه ٩١ : ، فكيف به بعد
أنْ نال منزلة الرسالة الإلهيّة وبعث رسولا.
وكما قلت لك في السابق : إنّه لا يوجد
من بين
الصفحه ٤٩٢ :
له ومواساته إيّاه
في كلّ خوف وهول ، واحتجاجك عليّ وفخرك بفضل غيرك لا بفضلك.
فأحمد إلهاً صرف
الصفحه ٥٩٠ :
بيروت ـ لبنان ، الطبعة
الرابعة ١٤٠٥ هـ.
٥٤ ـ الدرّ المنثور ، جلال الدين
السيوطي ( ت : ٩١١ هـ
الصفحه ٢٣٦ :
واستيعاب الحقّ ،
فإنّه حتما سوف يصل إلى النتيجة التي فيها رضي الله ورسوله والأئمّة صلوات الله
الصفحه ١٩٥ : طينتي ، رزقوا
فهماً وعلماً ، وويل للمكذّبين بفضلهم من أمتي للقاطعين فيهم صلتي لا أنالهم الله
شفاعتي
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيهم ، وسجنوهم وقتلوهم.
ارجع عزيزي القارئ إلى تاريخ المسلمين
مع أولئك الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٥٥٤ : بعدي أئمّة لا
يهتدون بهداي ولا يستنّون بسنّتي ، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في
جثمان إنس
الصفحه ٤٢٩ : والخاصّة ، ويعتبرونه الإمام الثاني
عشر لهم.
ولهذا السبب كان الإمام الحادي عشر أكثر
مراقبة من سائر الأئمّة
الصفحه ١٥ : العشرات من الأحاديث
موجودة في كتب الصحاح والسنن عند أهل السنّة لا نجد لها تفسيراً ، فهل كان كلام
رسول الله
الصفحه ٤٢٠ : ،
وكذلك بقيّة الأئمّة الاثنى عشر الذين هم أمان لأهل الأرض ، والذين لا يكون
الإسلام عزيزا إلا بهم ، قتلوهم