الصفحه ١٨١ : : « لا يزال
الدين قائماً حتّى تقوم الساعة ، أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش » ،
وسمعته يقول
الصفحه ٣٤٠ : عليه وسلّم يقول : « لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة » قال
: فكبّر الناس وضجّوا ، ثمّ قال
الصفحه ١٨٢ : المنبر وهو يقول : اثنا عشر قيّما من قريش ، لا
يضرّهم عداوة من عاداهم (٣).
وهناك العشرات من الروايات
الصفحه ١٨٤ : والمكان ، علم أنّ مراد
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من حديثه هذا الأئمّة الاثنا عشر من أهل بيته
الصفحه ١٨٥ : ، فابنه عليّ ، فإذا مضى علي فابنه الحسن ،
فإذا مضى الحسن ، فابنه الحجّة محمّد المهدي ، فهؤلاء اثنا عشر
الصفحه ٢٦٨ : وسلّم : « في أصحابي اثنا عشر منافقاً ،
فيهم ثمانية لا يدخلون الجنّة حتّى يلج الجمل في سمّ الخياط
الصفحه ٢٧٠ : ، وقال أبو نعيم : فقال الرجل : كنّا نخبر أنّهم أربعة
عشر قال : فإنّ كنت منهم ، وقال أبو نعيم فيهم فقد كان
الصفحه ٢٦٩ : الله عليه وسلّم قال : « في أصحابي اثنا عشر منافقاً ، منهم ثمانية لا
يدخلون الجنّة حتّى يلج الجمل في سمّ
الصفحه ٢٣٣ : وسلّم قال : قال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم : في أصحابي اثنا عشر
منافقاً ، فيهم ثمانية لا يدخلون الجنّة
الصفحه ٢٥٥ :
حتّى لا يتحقّق
لأولئك المنافقين مرادهم.
بينما كان اثنا عشر صحابياً خرجوا مع
رسول الله
الصفحه ١٨٦ :
ومعشر سمّيتهم ، أئمّة اثنا عشر
حباهم ربّ العلى ، ثُمّ اصطفاهم من
كدر
قد فاز من
الصفحه ٣٣٩ : أوتوا من قوّة ، خذ مثلاً حديث الأئمّة من بعدي اثنا عشر ، عندما
أراد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن
الصفحه ١٠٧ : ، فذكره ، قال فقام اثنا عشر
رجلاً فقالوا : قد رأيناه وسمعناه حين أخذ بيدك يقول : « اللّهم وال من والاه
الصفحه ١٨٠ : جابر بن سمرة
يقول : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول لا يزال الإسلام عزيزاً إلى اثنى
عشر خليفة
الصفحه ٤١٣ : القائم المهدي اثنا عشر إماماً ، تسعة من ولد الحسين عليهالسلام (٣).
هؤلاء هم اصحاب الكساء الذين توسل