الصفحه ٧٩ :
ففاداهم رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم ، فأنزل الله (
لَّوْلاَ
كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ
الصفحه ٥٧١ : ابن
السكن ، وابن أبي خيثمة ، والبغوي ، وعبد الله بن أحمد في كتاب السنّة له ،
والطبراني ، من طريق
الصفحه ٧٨ :
جعلوا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يخالف أمر الله في الأسرى :
ومثل ذلك ما يروى عن أخذ الفدا
الصفحه ٢٢٩ : حاولوا عدّة مرّات ان يمنعوا الصحابة من كتابة حديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والطعن في
عصمته
الصفحه ٤٣١ : مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ
مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ
الصفحه ١٠٠ : الله الحسكاني ، ومسعود السجستاني ، وغيرهم ، وعليك بكتاب الغدير ، وحديث
الغدير من كتاب عبقات الأنوار
الصفحه ٤١١ : ، فوجداها أشرف منازل
أهل الجنّة فقالا : يا ربّنا ، لمن هذه المنزلة؟ فقال الله جلّ جلاله : ارفعا
رؤوسكما إلى
الصفحه ٥٨٨ :
٣٥ ـ تفسير ابن أبي حاتم ، عبد الرحمن
بن محمّد بن إدريس الرازي ( ت : ٣٢٧ هـ ) ، تحقيق : أسعد محمّد
الصفحه ٢٠١ : الثاني قامت إلى صاع
فطحنته واختبزته ، وصلّى عليّ مع النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، ثُمّ أتى المنزل
فوضع
الصفحه ٣٦١ : .
وذكروا أنّ محمّد بن حنيف قال : والله
إنّي لأصلّي تلك الليلة [ التي ضرب فيها عليّ ] في المسجد الأعظم
الصفحه ٢٧٢ : وسلّم ليلة العقبة في غزوة تبوك ،
وكانوا اثني عشر رجلاً. قال حذيفة : سمّاهم رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٢٦٥ :
رجل لم يعصمه الله ،
ولم يذهب عنه الرجس ، وربّما كان داخلاً في دائرة من توعدتهم سورة براءة.
إذن
الصفحه ٤٦٣ : المدينة : فاستأذن تميم في
ذلك عثمان بن عفّان ، فأذن له أنْ يذكر يومين من الجمعة ، فكان تميم يفعل ذلك
الصفحه ٣٦٩ : (٢).
روى في كنز العمّال ، عن أبي ذر قال :
وهل تعلمون أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان آخى بين الحسن
الصفحه ٩١ : ، فكيف به بعد
أنْ نال منزلة الرسالة الإلهيّة وبعث رسولا.
وكما قلت لك في السابق : إنّه لا يوجد
من بين