الصفحه ٤٧٦ : الشعبي قال : سئل أبو بكر عن الكلالة فقال : إنّي سأقول
فيها برأيي ، فإذا كان صوابا فمن الله وحده لا شريك
الصفحه ٨٢ : كتاب الله واقتنوه (٥).
وكان في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم العشرات من
الصحابة الحفّاظ الذي
الصفحه ٣٠٤ : ، فرأى الأمم فرقاً في أديانها ، عكّفا على نيرانها ،
عابدة لأوثانها ، منكرة لله مع عرفانها ، فأنار الله
الصفحه ١٤ : بن أبي طالب مع أنّ الله أمرها بأنّ تقرّ في
بيتها ، ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد حذّرها
الصفحه ١٤٨ : : (
وَاتَّبَعْتُ
مِلَّةَ آبَآئِـي اِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ
) (١) ، ثُمّ أخذ في كتاب الله ، ثُمّ قال
الصفحه ٤٦٩ :
الصحيفة التي فيها كلّ أحكام الشريعة بجزئياتها وكليّاتها.
فحاول سلام الله عليه أنْ يطبّق كتاب
الله
الصفحه ٤٤٨ :
عليه وسلّم : « يوشك
أنْ يقعد الرجل منكم على أريكته ، يحدّث بحديثي فيقول : بيني وبينكم كتاب الله
الصفحه ١١٠ : حقّ ، وأنّ
الموت حقّ ، وأنّ البعث بعد الموت حقّ ، وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنّ الله
يبعث من في
الصفحه ١٤٣ : لبعيري : إخ إخ
فأنخت ، حتّى انجلت ، فقال رجل : إنّي قرأت كتاب الله من أوّله إلى آخره ، فلم أرَ
فيه إخ إخ
الصفحه ٣٠٧ : ، ولا بائقة عاجلة أعلن بها كتاب الله جلّ ثناؤه في أفنيتكم ، وفي
ممساكم ومصبحكم يهتف في أفنيتكم هتافاً
الصفحه ٤٣٤ : . إلا أنّهم قالوا حسبنا كتاب الله ، ولم يريدوا
السنّة النبويّة.
أمّا بالنسبة لموقف الرسول
الصفحه ٤٣٦ : تارك فيكم ما إنْ أخذتم به لن تضلّوا بعدي ، أمرين أحدهما أكبر من
الآخر : كتاب الله حبل ممدود ما بين
الصفحه ٢٠٨ : البخاري في صحيحه ، عن عليّ رضياللهعنه قال : « ما عندنا
شيء إلا كتاب الله ، وهذه الصحيفة عن النبيّ صلّى
الصفحه ٥٦٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والموجودة
في أصحّ الكتب بعد كتاب الله عندهم ، وهناك أسباب أخرى تجعلهم لا
الصفحه ١٦١ : عليّ الحوض ، فانظروا كيف
تخلفوني في الثقلين قيل : وما الثقلان يا رسول الله؟ قال : الأكبر : كتاب الله