الصفحه ٥٦٣ : : قلنا : يا رسول الله ، هل نرى ربّنا
يوم القيامة؟ قال : « هل تضارّون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحواً
الصفحه ٢٦٠ :
من قدم المدينة من
الناس ولم يفتن في دينه ، عليّ بن أبي طالب ، وذلك أنّ رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٤٦٥ : ، وطلحة ، والزبير ، في عدّة من أصحاب رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كتبوا كتابا عدّدوا فيه أحداث عثمان
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : كلّهم من بني هاشم ، في رواية عبد الملك عن جابر.
وروى في ينابيع المودّة نقلاً عن كتاب
الصفحه ٢١٩ :
فيهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في غدير خمّ
، وولّى عليهم أمير المؤمنين خليفة من بعده
الصفحه ٤٤٠ : عليه وسلّم : « من
حفظ على أمّتي أربعين حديثاً من أمر دينها ، بعثه الله يوم القيامة في زمرة
الفقها
الصفحه ٤٤ :
بن أسد بن عبد العزى ، وهو ابن عمّ خديجة أخي أبيها وكان امرءاً تنصّر في الجاهلية
، وكان يكتب الكتاب
الصفحه ٤٣ : خديجة أخو أبيها ، وكان امرءاً تنصّر في الجاهلية ، وكان يكتب
الكتاب العربي ، فيكتب بالعربيّة من الإنجيل
الصفحه ٤٨٥ : الأحكام اختلفوا فيها ، مع أنّهم كانوا قريبي العهد من
حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يكن بين
الصفحه ١٩٧ : إبراهيم ، إنّك حميد مجيد (١).
روى البخاري في صحيحه : حدّثنا عبد الله
بن يوسف ، حدّثنا الليث قال : حدّثني
الصفحه ٥٢٢ :
الانقلاب والتغيير بعد رسول
الله
قال تعالى في سورة المائدة : ( فَبِمَا
نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ
الصفحه ٤٣٩ : الحبة وبرأ النسمة ، إلا أنْ يعطي
الله عزّ وجلّ عبداً فهماً في كتابه ، أو ما في هذه الصحيفة ». قلت : وما
الصفحه ٤٤١ : .
روى السيوطي في الجامع الصغير : « حدّثوا
عنّي بما تسمعون ، ولا تقولوا إلاّ حقّا ; ومن كذّب عليّ بني له
الصفحه ١٦٢ : صلّى الله عليه وسلّم في حجّة الوداع ، فما كان بغدير خمّ
نودي الصلاة جامعة ، فجلس رسول الله صلّى الله
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الزلل
والخطأ عمده وسهوه في تحمل رسالات الله وإبلاغها لعباده ، فالآيات القرآنيّة تؤكّد
على عصمة