الصفحه ٧٧ : الخطّاب قال : لقد أصبت في
الإسلام هفوة ما أصبحت مثلها قط ، أراد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يصلي
الصفحه ١٥ : العشرات من الأحاديث
موجودة في كتب الصحاح والسنن عند أهل السنّة لا نجد لها تفسيراً ، فهل كان كلام
رسول الله
الصفحه ١٢٢ :
التفسير من حديث
مفضل بن صالح عن أبي ذر ، وقال : على شرط مسلم ... ورواه أيضاً الطبراني وأبو نعيم
الصفحه ٣٥٤ : : يسبّ رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم في ناديكم؟ قال : وأنّي ذلك؟ قالت : فعليّ بن أبي طالب. قال
: إنّا
الصفحه ١٠٤ : رسول الله.
__________________
(١) تفسير فرات
الكوفي : ١٣٠.
(٢) المائدة : ٣.
(٣) الدرّ المنثور
الصفحه ٤٧٠ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أسماءهم
وفضح أفعالهم ، وأيضاً من أجل إخفاء تفسير العديد من الآيات
الصفحه ٢٧٤ : أحاديث (١).
والوليد بن جميع روى له مسلم في صحيحه ،
في كتاب الجهاد والسير ، باب الوفاء بالعهد ، وكذلك في
الصفحه ٣٤٠ : بالخروج من عنده ، مع أنّه دعاهم لكتابة كتاب إذا اتّبعوه لن يضلّوا أبداً
بعد رسول الله
الصفحه ٢٣٥ : آمَنُوا إِيمَانًا وَلاَ يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي
الصفحه ٤٥٤ : الكتاب. قال : نعم ، فاشترى أديماً
، فهيّأه ، ثمّ جاء به إليه ، فنسخ له في ظهره وبطنه ، ثمّ أتى النبيّ
الصفحه ٤٥٣ : صلّى الله عليه وسلّم فقال : أقرأ عليك هذا الكتاب؟ فغضب النبيّ
صلّى الله عليه وسلّم. أخرجه ابن مندة وأبو
الصفحه ٤٤٢ : مقعده من النار » (٢).
ثمّ إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أمر
بالكتابة صراحة ، فقد كان العديد
الصفحه ١٠١ : الله فيه ، وأخبره بأنّ الله عزّ وجلّ قد عصمه من الناس » (١).
وقد ذكر الأمينيّ قدسسره
في كتاب الغدير
الصفحه ٥٣٤ : .
ذكر صاحب كتاب الجوهرة النيّرة على
مختصر القدوري في الفقه الحنفي في صفحة ١٦٤ من جزئه الأوّل : إنّ
الصفحه ٤٥١ :
بالكتابة ،
وكان المسلمون يستطيعون التمييز بين
الآية والحديث.
والأمر الثاني : أنّ الله سبحانه