الصفحه ٦٦ :
بنحو تام ولا بنحو
متوازن ، إلّا بهداية الشريعة السماوية (
أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ
الصفحه ٥١ :
إلى الجانب الكمّي ،
لا من جهة أنّه كمّ ، بل من جهة أنّه عنصر موجب لتصاعد الجانب الكيفي بطريقة
الصفحه ٥٤ :
في حين أنّ
الصلاحيّة من المعصوم ، بل في منطق نظريّة الإماميّة مراقبة الناس تعمّ معرفتهم واستكشافهم
الصفحه ٥٧ :
لأنّ العقل يدرك مصالح لابدّ منها في
النظام الاجتماعي وما شابه ذلك ، فمن غير المنطقي أو المعقول أن
الصفحه ٦١ :
والفطريّة لا يمكن أن تتعلّق للجعل الشرعي أو العقلي
، فحقّ تعيين الحاكم وتعيين من يدبر أُمور الناس
الصفحه ٣١ :
الكفوء هو المؤهّل
لقيادة البشريّة ، ولكن هذا ليس من باب الحرمان لبقيّة الطوائف ، وهو من باب ما
الصفحه ٤٣ :
السلام : « وأمّا
الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا » (١) ، فـ « ارجعوا » أمر منه
الصفحه ٤٤ :
جعلته عليكم حاكماً
» (١) فـ « اجعلوه
» إذاً نوع من إعطاء الدور للأُمّة في تعيين الحاكم بمعنى
الصفحه ١٤ :
تمهيد :
يلاحظ :
أنّ العقود الأخيرة من حياتنا المعاصرة ـ الأربعين سنة الأخيرة ـ شهدت
الصفحه ٢٠ : غيرها من الموضوعات التي تصبّ في صميم السلسلة ، مع جعلهم الأولويّة في الانتخاب إلىٰ ما يحتاجه عصرنا من
الصفحه ٧ : ثلاثة ملايين ـ رأيهم لمرشّح معيّن ، وتوزّعت بقية الآراء على أكثر من مرشّح ، فإنّ الفائز في هذه
الصفحه ١٥ :
بدأت مع العقد
الثالث من القرن العشرين ، حيث استثمر التيار التفكيكي أو التشكيكي معطيات هذه الدراسات
الصفحه ٣٥ : :
كيف نوازن بين عامل وعنصر الكفاءة والنخبة ، وبين مشاركة الناس ؟
إنّ مشاركة الناس من الأُمور الفطريّة
الصفحه ٣٦ :
المذهب العقلي ، ومدرسة
المذهب الفردي. مدرسة المذهب العقلي تقول بأنّه لابدّ من إعطاء دور للعقل أكبر
الصفحه ٤٢ : الكبرى ، فالولاية تنشعّب من الله إلى الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وتنشعّب من ولاية الرسول صلّى الله