الصفحه ٥١ : الشورى في نطاق أهل الحلّ والعقد ، ولم يجعلوها في كثير من أقوالهم ، أو المشهور من أقوالهم لم يجعلوها في
الصفحه ٦٩ : تأمين الرفاه المعيشي والسعادة
المعيشيّة في دار الدنيا هي الهدف الوحيد للمشرع الديني ، وهو الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣١ : ، مُجتبى ، تكون أهليّته في القيادة أكثر من غيره.
مع أنّ فكرة القيادة والحاكميّة في
القرآن الكريم
الصفحه ٣٩ :
فعله خالد بن الوليد ، عندما اعتدى على
بني أسلم أو بني جمح في فتح مكة ، حيث كانت له ترات جاهليّة
الصفحه ٥٠ :
هي تشبه فعل الإنسان
عندما يريد أن يصل من المعلوم إلى المجهول ينقّب في المعلومات ، غاية الأمر بدل
الصفحه ٥٣ : عرصة من عرصات الحكم في النظريّة الإماميّة ، بل دوماً يجعلون المراقب الناقد الناظر المطلع ، ولا يخفى شي
الصفحه ٥٤ :
في حين أنّ
الصلاحيّة من المعصوم ، بل في منطق نظريّة الإماميّة مراقبة الناس تعمّ معرفتهم واستكشافهم
الصفحه ٧٠ : ; لأنّ المفروض هو في ظلّ ذلك التقنين الذي لديه أنّ التربة هي الهدف الأول والأخير ، أو العرقيّة المعيّنة
الصفحه ٢٧ :
يعني سماحة الشيخ ، تقولون : إنّ المحور
الأساسي للديمقراطيّة هو انتخاب الشعب في مقابل الأنظمة
الصفحه ٣٦ : .
هذا الجدل لم يحسم إلى الآن في النظريّة
الديمقراطيّة ، يعني دور العقل والعلم ودور الفرد ، مرادهم من
الصفحه ٤٣ :
السلام : « وأمّا
الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا » (١) ، فـ « ارجعوا » أمر منه
الصفحه ٤٥ :
إنّ فكرة الحكم في النظريّة الشيعيّة
ليست فكرة سلطة وتغلّب ومنافع شخصيّة ، وإنّما هي استتباب
الصفحه ٤٦ : الثالث الذي لم تستطع أن تتلافاه
الديمقراطيّة ، وبينما المشاهد تلافيه في النظريّة الإماميّة : هو الموازنة
الصفحه ٥٧ :
لأنّ العقل يدرك مصالح لابدّ منها في
النظام الاجتماعي وما شابه ذلك ، فمن غير المنطقي أو المعقول أن
الصفحه ٦٣ : الطبيعيّة والحقوق التي لها منشأ آخر ؟ فإذاً هذا المنطق في القانون الوضعي نفسه مرفوض ، بأن نقول : إنّ الحقوق