الصفحه ٢٨١ :
ووجدت
: عقيب هذا الدعاء ما هذا لفظه : عوذة مولانا جعفر الصادق عليهالسلام حين استدعاه المنصور
الصفحه ٢٨٥ : وشر ما فيها وشر أهلها ، وشر ما فدمت له.
قال الربيع : فلما وافى إلى حضرة
المنصور ، دخلت فأخبرته
الصفحه ٢٩٩ : ، وغير ذلك ، ثم انصرف أبوعبدالله سريعا وحمدت الله عزوجل كثيرا ، ودعا ابوجعفر المنصور بالدواويج (١) ، ونام
الصفحه ٢٨٦ : ، وإن سليمان أعطي فشكر ، فقال المنصور : قد صبرت وغفرت وشكرت.
ثم قال : يا أبا عبدالله حدثنا حديثا
كنت
الصفحه ٢٨٩ : ء لم أفهمه إلا أنه دعاء طويل ، والمنصور في ذلك كله يستحث الربيع ، فلما فرغ من دعائه على طوله أخذ الربيع
الصفحه ٢٩١ :
بأمر أن أعصيه لانني
ظننت أنه يأمرني أن آخذ السيف فأضرب به جعفرا ، فقلت : إن أمرني ضربت المنصور
الصفحه ٢٩٢ : ء ونسلم إليك الارض ، صرمعي إلى المنزل ، فصرت معه كما تقدم المنصور وكتب لي بعهدة الارض ، وأملى علي دعا
الصفحه ٢٩٦ : عليهالسلام
فأقبل عليه المنصور فقال : يا جعفر بن محمد ما هذه الاموال ] (١) التي يجبيها لك معلى بن خنيس
الصفحه ٢٩٧ :
فقال المنصور للقرشي : احلف بما استحلفك
به أبوعبدالله ، فحلف الرجل بهذه اليمين فلم يستتم الكلام حتى
الصفحه ٣١٨ : الله إن عفوت عن موسى بن جعفر ، ولولا ما سمعت من المهدي المنصور (٢)
فيما اخبر به المنصور ما كان به جعفر
الصفحه ٣٧٩ : علي ، عن أحمد بن إبراهيم ، عن منصور بن أحمد الصيرفي ، عن إسحاق بن عبدالرب ، عن عبدالله بن الحميد ، عن
الصفحه ٥١ : الرضا عليهالسلام على علماء
المخالفين بمحضر المأمون في تفضيل العترة الطاهرة قال : وأما الآية السابعة
الصفحه ٢٠٦ : علي عليهماالسلام في اليوم السابع :
سبحان الخالق البارئ ، سبحان القادر المقتدر ، سبحان الباعث الوارث
الصفحه ٢٠٧ : عشر
والسابع عشر : سبحان من هو في علوه دان ، وفي دنوه عال ، وفي إشراقه منير ، وفي سلطانه قوي ، سبحان
الصفحه ٦٧ : ، عن رجل ، عن منصور بزرج ، عن رجل ، عن ابي عبدالله عليهالسلام
قال : من قال : يا رب صل على محمد وعلى