الصفحه ٢٠٥ : وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليما.
وهذه العوذة الاخيرة كتبها أبوجعفر محمد
بن علي عليهماالسلام
الصفحه ٢١٧ : القرى ،
تصلح لكل شئ ، من كتبها وعلقها عليه كان في أمان الله وكنفه وحجابه وعزه ومنعه وكانت الملائكة تحفظه
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآله
الحرز المعروف بحرز ابي دجانة الانصاري رضياللهعنه
لدفع الجن والسحر ، وقد رأيت في بعض الكتب ما
الصفحه ٢٢١ : لموسى بن عمران فتقطع الجبل من اصله وخر موسى صعقا ، وبالاسم الذي كتب على ورق الزيتون والقى في النار فلم
الصفحه ٢٤٦ : ، برحمتك يا أرحم الراحمين.
بيان
: هذا الدعاء من الادعية المشهورة ، ولم أجده في الكتب المعتبرة إلا في
الصفحه ٢٥٨ : الرجل يسعى سعيا إذا عدا وكذا إذا عمل وكتب.
« أم كيف ترد » يقال : رده عن وجهه يرده
ردا ومردا صرفه
الصفحه ٢٦٣ : لما
كتب في هامش تلك الورقة » مكرر نوشته شده وبايد بعد از مقابله ... » يعنى أنها كتبت مكررا
ولا بد أن
الصفحه ٢٧٥ : ، وأنزلت عليه الكتب ، وجعلته أول فروضك ونهاية طاعتك ، فلم تقبل حسنة إلا معها ، ولم تغفر سيئة إلا بعدها
الصفحه ٢٨٨ :
وجدتها في كتاب عتيق في آخره : وكتب الحسين بن علي بن هند بخطه في شوال سنة ست وتسعين وثلاثمائة قال : حدثنا
الصفحه ٢٩٢ : ء ونسلم إليك الارض ، صرمعي إلى المنزل ، فصرت معه كما تقدم المنصور وكتب لي بعهدة الارض ، وأملى علي دعا
الصفحه ٢٩٤ : الاموال من شيعته ، وأنه كان يمدبها محمد بن عبدالله فكاد المنصور أن يأكل كفه على جعفر غيظا ، وكتب إلى عمه
الصفحه ٢٩٨ : بن عبدالله الاسكندرى وهو دعاء جليل ، مضمون الاجابة ، نقلناه من كتاب قالبه نصف الثمن يشتمل على عدة كتب
الصفحه ٣٠١ :
وسلطان الله ، ومنعة
الله ، ومن الله ، وحلم الله ، وعفو الله ، وغفران الله ، وملائكة الله وكتب الله
الصفحه ٣٠٢ :
الرحيم الا تعلوا علي وأتوني مسلمين ، كتب الله لاغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز ، لا يضركم كيدهم شيئا إن
الصفحه ٣١٧ :
وقع في بعض الكتب
هكذا :
اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام ،
واكنفنا بركنك الذي لا يرام ، وارحمنا