الصفحه ٣٩٧ :
الأرض ما أخرجه
البخاري في صحيحه عن أبي سعيد الخدري ( رضي الله عنه ) أنّ رسول اللّه
الصفحه ٢١٤ :
فقول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم تركتُ فيكم «
كتاب اللّه وسنّتي » لا يستقيم.
أمّا بالنسبة
الصفحه ٣٣ : المسلمين بالتمسك به فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : « تركتُ
فيكم الثقلين : كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي ، ما
الصفحه ٢١٨ :
المذهب لم يثبتْ عند غيره ، وما صحّحه هذا يكذّبه ذاك.
فكيف نُصدّق بأنّ رسول اللّه قالَ : «
تركتُ كتاب
الصفحه ١١٦ : ، وعاد من عاداه ». قال أبو الطفيل : فقلتُ لزيد : سمعته من
رسول اللّه؟ فقال : وإنّه ماكان في الدوحات أحد
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى؟ فقال
: لا ، فقلت : كيف كُتِبَ على الناس الوصية أو أمُروا بالوصيّةِ؟ قال : أوصَى
بكتاب اللّه
الصفحه ٣٥٥ : .. وقد ثبت على تحليلها بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم جماعة من السلف ،
منهم من
الصفحه ١٦٠ : ء فهم خاضعون لرؤساء القبيلة ونظام
العشيرة التي ينتمون إليها ، وقد أقرّهم رسول اللّه
الصفحه ٣١٩ : ، وذكر
آلهتم بخير ثمّ تركوه ، فلمّا أتى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : ماوراءك شيء؟ قال : شرّ
الصفحه ٣٤٥ : ، قال حدّثني عبد الرزاق
بن همام ، أنبأنا معمّر ، عن ابن طاووس ، عن أبيه ، عن عبد اللّه بن عمرو بن العاص
الصفحه ٣٢٠ :
المنذر ، وابن أبي حاتم عن مجاهد قال : نزلتْ هذه الآيه في أُناس من أهل مكّة
آمنوا ، فكتب إليهم بعض الصحابة
الصفحه ٢٧٧ : هذا الرجل على سنّة اللّه ورسوله
، ولأنّ أبي يريد أن يزوّجني بمن أكره ، فتزوّجتُ على رأي أبي حنيفة الذي
الصفحه ٢١٧ : : ( وَمَا كَانَ
لِمُؤْمِن وَلا مُؤْمِنَة إذَا قَضَى اللّهُ وَرَسُولُهُ أمْراً أنْ يَكُونَ
لَهُمُ الخِيَرَةُ
الصفحه ٢١٠ :
« تركتُ فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم
بهما لن تضلوا بعدي أبداً : كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي ، ولن
الصفحه ٤٢٧ : وجلّ على جلالته في
سائر العلوم .. وقد ترجمه صفي الدين بن أبي منصور .. فقال : هو الشيخ الإمام
المحقّق