الصفحه ١٦١ : مشغولاً بتجهيز الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أو مذهولاً
بخبر موته ، وقد أرعبهم عمر بن الخطاب وخوّفهم إن
الصفحه ١٤٤ : يُنصّب
عليّاً خليفة له بقوله : ( يَا أيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا اُنزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإنْ
الصفحه ٣٦٦ : عهد رسول اللّه
وأبي بكر حتى نهانا عنها عمر في شأن عمرو بن حريث ، وفيما ثبت عن عمر أنّه قال :
متعتان
الصفحه ١٣٦ :
جلوساً في الديوان
فقال لنا نصراني : يا أهل الإسلام ، لقد أُنزِلتْ عليكم آية لو أُنزِلتْ علينا
الصفحه ٤١٣ : التقى كانوا أئمتهم
أو قيل من خير أهل الأرض قيل هم (١)
فالشيعة أحبّوا اللّه
الصفحه ٢٩٥ : المؤمنين عليهالسلام عن عليّ بلفظ : «
رسول اللّه المنذر وأنا الهادي » وقال : « صحيح الاسناد ولم يخرجاه
الصفحه ٤٢٣ : واستفاضت عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بذكر المهدي ، وأنّه من أهل بيته ، وأنّه يملك سبع سنين
الصفحه ١٠١ :
الخاتم من خنصره.
فتضرّع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى اللّه
عزّ وجلّ يدعوه ، فقال : « اللّهم إنّ
الصفحه ٢٦٦ : سَبِيلِ اللّهِ
فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَاب ألِيم ) (١) على أنّها خاصّة في أهل الكتاب.
وقصة أبي ذر الغفاري
الصفحه ٣٤٢ : : كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فتواريت خلف باب
، قال : فجاء فصحأني صحأة
الصفحه ١٨٨ :
« لأعطين غداً رايتي
إلى رجل يحبّ اللّه ورسوله ويحبُّه اللّه ورسولُه كرَّارٌ ليس فرّاراً امتحن
الصفحه ٤١٥ : السنّة يتعدّون حدود المنطق عندما يقولون بعدالتهم أجمعين ، وقد شهد
اللّه ورسوله بأنّ فيهم الفاسقين
الصفحه ٤٠ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإنّ منهم
من ارتدّ (١)
، كما أنّهم اختلفوا في كثير من الأُمور التي
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهم
معصومون مطهّرون من الخطأ والنسيان وغيره كما ثبت بآية التطهير ، فهم الأعلم بسنّة
رسول اللّه
الصفحه ٨٥ : ؛ لأنّ أهل
السنّة والجماعة لا يقبلونه ، فالبخاري عندهم أصحّ كتاب بعد كتاب اللّه