الصفحه ٢٨٤ :
خرجتُ مع عمر بن
الخطاب رضي اللّه عنه ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناسُ أوزاع متفرّقون
يصلّي
الصفحه ٩٩ : (١).
في مقابل ذلك نرى الشيعة الإمامية
يثبتون عكس مقالة أهل السنّة ، ويؤكّدون بأنّ رسول اللّه
الصفحه ٣٨٩ :
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم الظهر
والعصر جميعاً ، والمغرب والعشاء جميعاً في غير خوف ولا سفر
الصفحه ٤٢ : في
تفسير الأحاديث الثابتة عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كما سبق لنا توضيحه في فقرة اختلافهم
الصفحه ٣٦١ : اختلفا في المتعتين ، فقال جابر : فعلناهما مع رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثمّ نهانا عنهما عُمرُ فلم
الصفحه ٢٩٤ : الضلالة.
وقال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من
أحَبّ أن يحيا حياتي ، ويموت ميتتي ، ويدخل الجنّة
الصفحه ٣٦٠ :
يتمتّعوا على عهد
أبي بكر وعمر كما سمعت.
فالواقع أنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينهَ
الصفحه ١٦٥ : أيام
حياته ، وذلك عندما جاءه رجلٌ بمحضر عبدالرحمن بن عوف في آخر حجّة حجّها فقال : يا
أمير المؤمنين هل
الصفحه ١٠٩ : رافقوه في حجّة الوداع ، وما زالت قلوبهم عامرة بشعائر اللّه ، مستحضرة
نعي الرسول نفسه إليهم.
وقوله لهم
الصفحه ١٤٠ : بإبلاغ شيء مهم لا تتمّ الرسالة إلاّ به ، كيف يصحّ ذلك يا
أُولي الألباب؟!
ثالثاً : إنّ الباحث المدقّق
الصفحه ٢٢٩ :
، بينما لا يجد أهل السنّة والجماعة تفسيراً شافياً لهذا الحديث ، وقد اختلفوا
الصفحه ١٧٧ : أهل البيت عليهمالسلام
وشيعتهم ، وبعض علماء السنّة الذين يؤكّدون بأنّ رسول اللّه
الصفحه ٣٥٨ :
والتكلّف ، وإلاّ
كيف يترك المسلم قول اللّه وقول الرسول ويخالفهما ويتبع قول بشر مجتهد يُخطي
ويصيب
الصفحه ٧٥ : ، وقد جاء القرآن بصحة السحر!
فانظر كيف ينقلب الدين الصحيح
والحقّ الصريح في نظر المقلّدين بدعة! نعوذ
الصفحه ٧٤ : ـ : «
وهذا لا يجوز؛ لأنّ من وصف بأنّه مسحور فكأنّه قد خبل عقله ، وقد أبى اللّه سبحانه
ذلك في قوله : ( وَقالَ