الصفحه ٣٢٩ : : «
وأمّا خروج من خرج على أمير المؤمنين عليّ ( رضي الله عنه ) مع أهل الشام في طلب
دم عثمان ، ثمّ منازعته
الصفحه ٣٤٦ : معاوية سنّة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
من منازعة الأمر أهله كحربه لعلي بن أبي طالب (عليه السلام
الصفحه ٢٥١ : : يارسول اللّه وكيف يحدّث؟ قال : تتكلّم الملائكة على لسانه ، رويناه
في فوائد الجوهري » فتح الباري ٧ : ٦٢
الصفحه ٣٣٦ : ، فذكروا علياً ،
فنال منه ، فغضب سعداً وقال : تقول هذا لرجل سمعت رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
الصفحه ٤٣٣ : في نصبها علامة ودلالة
من رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وذلك ممتنع.
فإن قال المعترض : لا يتمّ
الصفحه ١٦٨ :
الكتاب يا أبا حفص؟
قال : لا أدري ، ولكنّي أوّل من سمع وأطاع ، قال الرجل : لكنّي واللّه أدري مافيه
الصفحه ٢٢٤ : ء فيخالطها البعير الأجربُ فيُجربها؟ فقال رسول اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « فمنْ أعدى الأوّلَ
الصفحه ٣٣٠ : اللّه في أهل بيتي ـ ثلاثاً ) هذه الوصية وهذا التأكيد العظيم
يقتضي وجوب احترام آل النبي
الصفحه ٣٢٨ :
الحجر ، وذلك لغرض دنيوي ... وقد أجمع أهل العلم على تحريم نسبته إلى أبي سفيان ،
وما وقع من أهل العلم في
الصفحه ٤٥ : ء : ١٥٠.
وقال ابن عبد البرّ : « وقد
تكلّم ابن أبي ذئيب في مالك بن أنس بكلام فيه جفاء وخشونة كرهت ذكره
الصفحه ٤٠٦ :
لَهُمُ اللّهُ مُوتُوا ثُمَّ أحْيَاهُمْ )
(٢).
وقد أمات اللّه قوماً من بني إسرائيل
ثمّ أحياهم ، قال
الصفحه ٣٣٨ : عبد اللّه بن الوليد بن
عثمان بن عفان ، فقال له : يا أمير المؤمنين ، إنّ أهل بيتك في مثل هذا المواطن
الصفحه ٩٨ : ، وهو الأمر الذي تنبّأ به علي عليهالسلام حينما شدّد عليه
عمر لمبايعة أبي بكر فقال له : « احلب حلباً لك
الصفحه ١٤٩ : أنساب الأشراف
للبلاذري : ١٥٧ ح ١٦٩ : عن أبي وائل قال : قال عليّ على المنبر : « نشدت اللّه
رجلا سمع رسول
الصفحه ٣٤١ : بن إسحاق ، عن محمّد ابن إبراهيم التيمي ، عن أبي أُمامة بن سهل بن حنيف
، عن أبيه قال : قال رسول اللّه