الصفحه ٨٣ : جميعاً : تفضّل هات ما عندك.
قال : إنّ ما يقوله أخونا التيجاني على
لسان الشيعة هو الحقّ الصحيح ، ويجبُ
الصفحه ٨٤ : الشيعة في العصمة قولٌ سديد يطمئنّ إليه القلب ويقطع وساوس النفس
والشيطان ، ويقطع الطريق على كلّ المشاغبين
الصفحه ٨٨ : غدير خم ، فبايعوه ، هذا ما يقوله الشيعة.
أمّا أهل السنّة والجماعة فيقولون ـ
أيضاً ـ بوجوب الإمامه
الصفحه ٩٤ : صحاح
أهل السنّه دون غيرهم من الشيعة؛ لأنّ هذا الأمر ـ أعني الخلافة في اثني عشر كلهم
من قريش ـ عندهم من
الصفحه ٩٧ : إليه في القرن السادس.
ولكن ، وبعد لقائي بعلماء الشيعة وقراءة
كتبهم ، والاطّلاع على أدلّتهم المقنعة
الصفحه ١٠٠ :
وليس دليل الشيعة دليلاً واهياً أو
ضعيفاً حتّى يمكن التغاضي عنه وتناسيه بسهولة ، وإنّما الأمر
الصفحه ١٠١ : ) (٢).
ولا خلاف عند الشيعة في أنّها نزلت في
علي بن أبي طالب ،
__________________
١ ـ طه : ٢٥ ـ ٣٦
الصفحه ١٠٢ : من كتب الشيعة
المعتبرة عندهم ، مثل :
١ ـ بحار الأنوار للمجلسي [ ٣٥ : ١٨٣ ].
٢ ـ إثبات الهداة
الصفحه ١٠٦ :
يشهد هو نفسه بذلك (٢)
، فكيف يستقيم هذا ، وكلّ المفسّرين سنّة وشيعة أجمعوا على أنّ سورة المائدة مدنية
الصفحه ١٠٨ : الشيعة لا يختلفون في
أنّ سورة المائدة هي آخر القرآن نزولاً ، وأنّ هذه الآية بالذات : ( يَا
أيُّهَا
الصفحه ١١٠ : الإمام علي ، وصحّحوا تلك الروايات ، ووافقوا بذلك إخوانهم
من علماء الشيعة ، وأذكر على سبيل المثال من علما
الصفحه ١١٤ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الإسْلامَ دِيناً ).
هذا مايقوله الشيعة ، وهو عندهم من
المسلّمات ، ولا يختلف فيه
الصفحه ١٢٢ : يقول قائل بأنّ
حديث الغدير هو من مختلقات الشيعة.
والعجب الغريب أنّ أغلب المسلمين عندما
تذكر له حديث
الصفحه ١٢٣ : : « وتزعم الشيعة بأنّ
هذا الحديث هو نصّ على خلافة سيّدنا عليّ كرّم اللّه وجهه ، وهو باطل عند أهل
السنّة
الصفحه ١٣٢ : عليّ نفسه ، حتى يقطع بذلك ـ على زعمه ـ الطريق
على الشيعة الذين يقولون بأفضليته.
واكتشفْتُ خلال البحث