الصفحه ٣٤١ : شيعي ، وشريك صدوق ، وعاصم صدوق ، وزر بن حبيش فثقة جليل ،
وعبد اللّه بن مسعود صحابي.
وفي الكامل لابن
الصفحه ٣٤٩ : في محكم كتابه تعظيماً لقدرِه.
وتعال معي الآن أيها القارئ الكريم
لتعرف قول الشيعة في التقيّة حتى لا
الصفحه ٣٥٤ : .
وأهل السنّة والجماعة كإخوانهم الشيعة
متفقون على تشريع هذا الزواج من اللّه سبحانه وتعالى في الآية ٢٤ من
الصفحه ٣٥٩ : أعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ ) (١).
على أنّ هؤلاء القائلين بهذا الدليل
يوافقون الشيعة على دعواهم
الصفحه ٣٦٦ : المؤمنين ... وأوّل من حرّم المتعة ... ».
ولهذا بقيت الشيعة متمسكة
بالقرآن الكريم والسنّة النبوية ، لأنّها
الصفحه ٣٧١ : يعتقدون نقص القرآن لرواية رواها فلان؟ أو لكتاب ألّفه فلان؟
فكذلك الشيعة الإماميّة ، إنّما هي
روايات في
الصفحه ٣٧٤ : بالتشنيع على أنّ
للشيعة مصحف فاطمة ، فافهم!
وإنّ أهل السنّة والجماعة يقرأون هاتين
السورتين في دعاء القنوت
الصفحه ٣٨٢ :
بالسنّة النبويّة ،
ومن ورائهم دوائر معروفة تموّلهم وتشجعّهم على الطعن وتكفير الشيعة ، خصوصاً بعد
الصفحه ٣٩٨ : أيضاً : « جعلت لنا الأرض كلّها
مسجداً وجعلت تربتها لنا طهوراً » (٣).
فكيف يتعصّب المسلمون ضد الشيعة
الصفحه ٤٠٧ : ، ويقصدون من ورائه التشنيع والتهويل على الشيعة؛ إذ أنّ القائلين
بالتناسخ لا يقولون بأنّ الإنسان يرجع إلى
الصفحه ٤١٢ :
وما هو ذنب الشيعة إذا كانوا يحبّون
رجلاً قال فيه رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « غداً
الصفحه ٤١٣ : التقى كانوا أئمتهم
أو قيل من خير أهل الأرض قيل هم (١)
فالشيعة أحبّوا اللّه
الصفحه ٤٢٤ : ، فيملأ الأرض قسطاً وعدلاً وينصر
اللّه به دينه ، وهم بذلك يوافقون أقوال الشيعة الإمامية ، ومن هؤلا
الصفحه ٤٣٠ : بأنّهم آمنوا بكلّ ماجاء في
القرآن الكريم وبدون استثناء وبدون تحفّظ.
على أنّ الشيعة هم أدرى بأُمور
الصفحه ٤٣٦ :
فليتوحّد السنّة
والشيعة على كلمة الحقّ ، وعلى جمع شمل الأُمّة الممزّقة ولمّ شتاتها ، وليدعوا
اللّه