الصفحه ٢٦٣ : الشيعة عندما يقولون بأن اللّه
سبحانه خيّر عباده في أفعالهم ، فلا يتناقضون مع قولهم بأنّ الخلافة هي
الصفحه ٢٦٤ : بعض من يدعي العلم منهم بقوله تعالى : ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ
مَا فَعَلُوهُ ) (١).
أمّا نظرية الشيعة
الصفحه ٢٦٩ : بغنائمِ الحرب.
فرأىُ الشيعة يبقى دائماً مصداقُ
الحقيقة التي لا تناقضُ فيها ولا اختلاف ، وذلك لأنّهم
الصفحه ٢٧٠ : تقم لها
قائمة حتّى يومنا هذا.
فبقيت تعاليم أهل البيت مجرّد أفكار
ونظريات يؤمن بها الشيعة
الصفحه ٢٧٣ :
التقليد
يقول الشيعة : أمّا فروع الدين ، وهي
أحكام الشريعة المتعلّقة بالأعمال العبادية
الصفحه ٢٨٠ :
المرحلة
الثانية : وهي زمن الغيبة التي امتدّت حتى
اليوم ، فالشيعي يقول : هذا حلال وهذا حرام على رأي
الصفحه ٢٨٢ :
شعاراً لهم ـ أى للشيعة ـ فإنّه وإن لم يكن الترك واجباً لذلك ، لكن في إظهار ذلك
مشابهة لهم فلا يتميّز
الصفحه ٢٩٢ : ذريتك إياه ، وهم الذين اصطفينا من عبادنا ... ».
والذي يؤيّد كون
الآية بالتفسير الشيعي اضطراب أهل
الصفحه ٢٩٩ :
عدد الأئمة
الاثني عشر
يقول الشيعة بأنّ عدد الأئمة المعصومين
بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠١ :
علم الأئمة
ومّما يشنّع به أهل السنّة والجماعة على
الشيعة قولهم : بأنّ الأئمة من أهل البيت سلام
الصفحه ٣٠٢ : وقعتْ هذه المحاورة بينه وبين الفقهاء الذين
أقرّوا له بالأعلمية ، فكيف يستغربُ بعدها قول الشيعة
الصفحه ٣١٢ : والجماعة يشنّعون
على الشيعة قولهم بالبداء ، وأنّ اللّه سبحانه وتعالى يبدو له فيغيّر ويبدّل كيف
شاء ، فلماذا
الصفحه ٣٢٦ : ».
ب ـ إنّ معاوية كان ظالماً.
وقال : « هذا كذب ، بل هو
إمام عادل ».
جـ ـ إنّ معاوية كان يقتل
شيعة عليّ
الصفحه ٣٣٦ : على سبِّ عليّ بن أبي طالب
والنيل منه ، بل وسبّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فضلا عن قتل شيعة علي
الصفحه ٣٣٨ : التاريخ ٥ : ١٣٠.
ولم يقف الأمر عند هذا الحدّ
، بل أخذ معاوية بقتل شيعة عليّ بن أبي طالب عليهالسلام