الصفحه ٢٤٠ : لغزاً عويصاً
فيما مضى من حياتي ، إذ لم أجد فيه تفسيراً شافياً ولا كافياً يريح فكري ويقنع
قلبي ، وبقيتُ
الصفحه ٢٥١ : المناوي : ٦٠٩٧ : « وقد
كان فيما مضى قبلكم من الأُمم ... أُناس محدّثون ، قال القرطبي : الرواية بفتح
الدال
الصفحه ١٠٨ : الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا اُنزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ... ) ـ والتي تسمّى آية البلاغ ـ نزلت على
رسول اللّه
الصفحه ٤٦ : ، وغير ذلك من الأسباب الكثيرة.
مضافاً إلى أنّ هذا غير مقصور
على الشيعة وحدهم ، فأهل السنّة الخلاف بينهم
الصفحه ٩١ :
الظالمين.
وبما أنّ غير علي من صحابة النبي قد
أشركوا فترة ما قبل الإسلام ، فإنهم بذلك يصبحون من الظالمين
الصفحه ٣٠٠ :
١٠ ـ الإمام عليّ بن محمّد ( الهادي ).
١١ ـ الإمام الحسن بن عليّ ( العسكري ).
١٢ ـ الإمام محمّد
الصفحه ١٠٣ : في نزول الآية في حقّ علي بن أبي
طالب تقدح في خشوعه في الصلاة فضلا عن أن تعدّ من مناقبه ويستدلّ بها
الصفحه ٢٦١ : علي
بن موسى الرضا ، وهو الإمام الثامن من أئمة أهل البيت عليهمالسلام ، وقد اشتهر بالعلم
في عهد المأمون
الصفحه ١٠٠ : يتعلّق بآيات من
الذكر الحكيم أُنزلت في هذا الشأن ، وأولاها رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم من العناية
الصفحه ١٧٩ :
أمام عامّة الناس ،
فقال في ذلك :
« فصبرتُ على طول المدّة وشدّة المحنة ،
حتّى إذا مضى لسبيله
الصفحه ٢١٤ : لكتاب اللّه فهو مكتوب
ومحفوظ في صدور الرجال ، وبإمكان أيّ صحابي الرجوع إلى المصحف ولو لم يكن من
الحفّاظ
الصفحه ١٢٦ : يفضّلون سيدنا علياً كرّم اللّه وجهه على غيره ، ولو كان الأمر بيدي لما
قدّمتُ عليه أحداً من الصحابة ، لأنّه
الصفحه ٤٠ : ء؟! وكيف يكون من يقتدي بمعاوية الخارج على إمام زمانه أمير المؤمنين في
حربه للإمام علي عليهالسلام
مهتدياً
الصفحه ٤٣١ : المهدي سلام اللّه عليه ـ قد توفّي لكان له قبر معروف
، ولأمكنهم أن يقولوا بجواز بعثه بعد الموت ما دام هذا
الصفحه ٣٤٠ : تعالى عنه بالكوفة يبايع على البراءة
من عليّ بن أبي طالب كرّم اللّه تعالى وجهه ، فجاءه رجل من بني تميم