الصفحه ٥٧ : للمعنى الحقيقي (١).
__________________
١ ـ مثال ذلك ما
رواه أبو هريرة من « إنّ اللّه خلق آدم على
الصفحه ١٠٤ : وانقطاعه إلى اللّه
سبحانه وتعالى ، وكذا ما قام به الإمام علي عليهالسلام لا يضرّ في خشوعه وخضوعه التامّ إلى
الصفحه ٣٣٥ : ء الصحابة الذين كان
لهم من العلم ما هو أكمل قاتلوا مع عليٍّ ، لأنّه أولى الطائفتين بالحقّ ، وناصروه
ضد
الصفحه ٣٣٤ :
عمّار : أعوذ باللّه من الفتن ، فتله أهل الشام ، مصداق ما أخبر الصادق المصدّق (
صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٠٧ : عزم على فعله سابقاً.
وأمّا قول الشيعة بالبداء ونسبته إلى
اللّه تعالى ، والتشنيع عليهم بأنّه يستوجب
الصفحه ٤٣٢ : كثيرون ، وكلّ من يولد من ذريتها إلى يوم القيامة يصدق عليه أنّه من ولد
فاطمة ، وأنّه من العترة الطاهرة
الصفحه ٣٣٩ : ، واقتل كلّ من كان في طاعة
عليّ إذا امتنع من بيعتنا ، وخذ ما وجدت لهم من مال ».
وفي الإمامة والسياسية
الصفحه ٣٣١ : .
ولا بأس بالإشارة إلى ما في
كلام الذهبى من تهافت ، طبقاً لنشأته الشامية ومايحملونه تجاه أهل البيت
الصفحه ٢٧٦ : أنّ النظر والاستدلال الأخذ من أقاويل
مالك وأصحابه بأيّها شاء دون أن يخرج عنها ولايميل إلى ما مال منها
الصفحه ١٣٤ : وغيرهم ـ ممّن لا يقول بمقالة الشيعة ، ولأنّ إمامة علي
وأولاده من بعده تقطع عليهم الطريق للوصول للخلافة
الصفحه ٣٤٨ : توقّفت وحدة
المسلمين على هذا الأمر لكنت أوّل من أجاب.
ونزلنا في مطار لندن وكنت أمشي خلفه ، ولمّا
الصفحه ٧٦ : أجازوا
من فعل الساحر ما هو أطم من هذا وأفظع ، ذلك أنهم زعموا أنّ النبي عليهالسلام سحر وأن السحر عمل في
الصفحه ٤٣٤ :
__________________
للأحكام ( الشرعية )
، إذ ما من دليل إلاّ واحتمال تجدّد ما يعارضه متطرق إليه
الصفحه ٢٥ :
فالحديث واضح وصريح في الإشارة إلى ضلال
من لم يتمسك بهما معاً ( الكتاب والعترة ).
وعلى كلّ حال
الصفحه ٣٤٦ : معاوية سنّة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
من منازعة الأمر أهله كحربه لعلي بن أبي طالب (عليه السلام