الصفحه ٢٦٢ :
على الخلافة ضمن القضاء والقدر :
والطريف في هذا الموضوع أنّ أهل السنّة
والجماعة رغم اعتقادهم بالقضا
الصفحه ٨١ : وَتَوَلَّى ) (٣)
، أو التي في بعضها إقرار الذنوب عليه كقوله : ( لِـيَغْفِرَ لَكَ
اللّهُ مَا تَـقَدَّمَ مِنْ
الصفحه ٢٢٤ : أصبح جنباً فلا يفطر » ، ثمّ إنّه مرّة أحال سماعه إلى الفضل بن
العباس ، ومرّة إلى أسامة بن زيد ، ومرّة
الصفحه ٥٠ : بعضهم من بعض ،
بل ويكفّر بعضهم بعضاً ، حتى يستحلّ بعضهم دم البعض الآخر ، وهو ما وقع بالفعل على
مرّ
الصفحه ٣١٢ : لا يشنّعون على أنفسهم في قولهم بأنّ اللّه سبحانه يبدوا له ، فيغيّر
ويبدّل الحكم خمس مرّات في فريضة
الصفحه ٢٢٣ : راوية الإسلام ، كيف يفتي بأحكام دينية على الظنّ
ينسبها إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو لايعلمُ
الصفحه ١٥٤ : أنّ عثمان دخل عليه في مرضه يعوده فتحول بوجهه إلى الحائط ولم
يكلّمه (٢).
ثمّ كان بعد ذلك ما كان
الصفحه ٣٠٤ : على مرّ السنين إلى الأئمة من أهل البيت لمعرفة الحلال والحرام ، ولينْهلوا
من معارفهم وعلومهم وأخلاقهم
الصفحه ٣٢٢ : أنّ أهل السنّة والجماعة يؤمنون بجواز التقيّة إلى أبعد حدودها من أنّها جائزة
إلى يوم القيامة كما مرّ
الصفحه ١٠٩ : الرهيب للعودة إلى ديارهم ، ولعلّهم لا تُتاحُ لهم فرصة اللّقاء مرّة أُخرى
بهذا العدد الكبير ، وغدير خمّ هو
الصفحه ١٤٣ :
لأوّل مرّة يجتمعون عليه بذلك العدد الهائل ، ولأنّه أخبرهم قبل الخروج إلى الحجّ
بأنّها حجّة الوداع ، فكان
الصفحه ٧٩ :
ويروون إنّه كان يصبح جُنباً في رمضان (١) فتفوته صلاة الفجر!! إلى غير ذلك من
الأحاديث التى لا
الصفحه ١٩١ : إنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعث في مرّة بعثين ، وأمّر علياً على بعث وخالد بن الوليد على بعث وقال لهم
الصفحه ١٥١ :
الأُمّة الإسلامية على نقلها ، فقد مرّ علينا ذكر ثلاثمائة وستّين من علماء أهل
السنّة والجماعة ، وأكثر من
الصفحه ٤١٧ : الغائب الذي سينقذهم ، وذلك لكثرة ما لاقوه من ظلم الحكام وجورهم على
مر الأزمان ، فسلّوا أنفسهم بأمنية