الصفحه ٢٤٥ : جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ
وَأعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً ) (٤) ، فهذه
الصفحه ١٠٥ :
كان يتعقّبه ناس من أصحابه ، فلمّا نزلت : ( وَاللّهُ يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ )
، فخرج فقال : « يا أيها
الصفحه ٣٦ :
يَأكُلُونَ
الرِّبَا لا يَقُومُونَ إلاّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ
مِنْ
الصفحه ٣٠٦ : !
ولكم لابدّ من كلّ ذلك ليقضي اللّه
أمراً كان مفعولا : ( لِيَهْلِكَ مَنْ
هَلَكَ عَنْ بَيِّنَة وَيَحْيى
الصفحه ٣٧٠ :
مسؤولية هذا الكتاب!
وهذا مخالف للانصاف.
فكم من كُتب كتبت وهي لا تُعبّر في
الحقيقة إلاّ عن رأي
الصفحه ٤٢٠ : الترمذي : قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يلي رجل
من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي ، ولم لم يبق من
الصفحه ٧٣ : فيما يبلّغونه من كلام اللّه فقط ، أمّا
فيما عدا ذلك فهم كسائر البشر يخطئون ويصيبون.
وقد رووا في ذلك
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يرفع من قيمة هؤلاء المشركين ، ويتنازل هو ليعطيهم النصف حتّى يُدلوا ببرهانهم
وأدلّتهم إن كانوا
الصفحه ٣٧٣ : :
إنّ من القرآن سورتين إحداهما هي :
« بسم اللّه الرحمن الرحيم ، إنّا
نستعينك ونستغفرك ونُثني عليك
الصفحه ٣٧٦ : حَمُو لفسدَ المسجد الحرام ) فقال عمر بن الخطاب : من
أقرأكم هذه القراءة؟ فقالوا : أُبي بن كعب ، فدعاه
الصفحه ٣٨٩ : ، قال : فجاءه رجل من بني تميم لا يفتر ولا ينثني
الصلاّة الصلاة ، فقال ابن عباس : أتعلمني بالسنّة لا أمٌ
الصفحه ٢٩٩ :
وعددهم (١) وهم :
١ ـ الإمام عليّ بن أبي طالب.
٢ ـ الإمام الحسن بن عليّ.
٣ ـ الإمام الحسين بن عليّ
الصفحه ٨ :
رأي أهل السنّة والجماعة في الخلافة ومناقشته..................................... ٩٦
ولاية علي في
الصفحه ٤٥١ : علي القارئ ، تحقيق صدقي محمّد العطار ، المكتبة التجارية ، مكة
المكرّمة ١٤١٢ هـ.
١٣١ ـ المستدرك على
الصفحه ٢٩ :
آملاً أن يساهم ذلك
في قيام الوحدة الإسلامية على أساس فكريٍّ متين ، واللّه أسأل أن يوفّقنا جميعاً