الصفحه ٤٥٣ : ، تحقيق
جماعة من العلماء ، دار الكتاب العربي.
١٤٨ ـ المفهم لما أُشكل من صحيح مسلم ، القرطبي
، الطبعة
الصفحه ١٠٢ :
رواية عن أئمه أهل
البيت عليهمالسلام
، وهي من الأخبار المتسالم عليها عندهم ، فقد رُويتْ في العديد
الصفحه ٣٥٠ : قتل النفوس المحترمة ، أو رواجاً للباطل ، أو
فساداً في الدين ، أو ضرراً بالغاً على المسلمين بإضلالهم
الصفحه ٢٩٧ :
فلا يتمكّن الشيطان
من إغوائه ، ولا تتمكّن النفس الأمّارة بالسوء من التغلّب على عقله فتجرّه
الصفحه ٢٩٠ : الرجس الذي يشمل كلّ
الخبائث ، والتطهير من كلّ الذنوب لا يفيد العصمة ، فما هو المعنى إذن؟
يقول اللّه
الصفحه ٨٩ : )
(١).
في هذه الآية الكريمة يبيّن اللّه لنا
بأنّ الإمامة منصبٌ إلهي يعطيه اللّه لمن يشاء من عباده لقوله
الصفحه ٧١ :
الإسلامية لابن القيم : ٣٥.
وهذا من تلاعبهم واضطرابهم في
عقيدتهم ، وما على المسلم الباحث إلاّ النظر بعين
الصفحه ١٨١ : الألباني على
ابن تيمية ومن لفّ لفّه في تضعيفهم لهذا الحديث ، فقال في الموضع المذكور من
الصحيحة : « فمن
الصفحه ٣٨٣ :
الجمع بين
الصلاتين
وممّا يُشنّع به على الشيعة أيضاً جمعهم
بين صلاة الظهر والعصر ، وبين صلاة
الصفحه ٤٧ :
على اللّه وعلى
الرسول ويبتدع مذهباً يُلزم الناس باتّباعه.
فاختلافهم في هذه المسألة كاختلافهم في
الصفحه ٣٢٠ :
سبحانه إنمّا يؤاخذ
العباد بما عقدتْ عليه قُلوبهم (١).
وأخرج أبن أبي شيبة ، وابن جرير ، وابن
الصفحه ٣٧٤ :
منها ، وإنّ فيها
آية الرجم (١).
وأنت ترى أيّها القارئ اللّبيب أنّ
السورتينّ المذكورتين في كتابي
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى؟ فقال
: لا ، فقلت : كيف كُتِبَ على الناس الوصية أو أمُروا بالوصيّةِ؟ قال : أوصَى
بكتاب اللّه
الصفحه ٣٤٥ :
قال : كنت جالساً عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : « يطلع عليكم من هذا الفجّ رجل يموت يوم يموت
الصفحه ١٥ :
الذي أخذ على عاتقه
عملية الاستخراج كاملةً وردّ الشبهات والإشكالات التي وجّهت لهذا الكتاب ، فجزاهم