الصفحه ٢٠٨ :
فضحهُ والإطاحة به ، وفي كلّ ذلك خسارة فادحة للشعب المغلوب على أمره.
فكم من قيم إنسانية سقطتْ ، وكم من
الصفحه ٢٥٤ : عليهم؛ لأنّ مطيعهم مطيع للّه ، والخارج عليهم هو متمرّد على اللّه
يجب قتله ، ولنا في ذلك شواهد عديدة من
الصفحه ١٩٩ : الإمام علي.
وذلك عندما قام الإمام عليّ أيام خلافته
في يوم مشهود إذ جمع الناس في الرحبة ونادى من فوق
الصفحه ٤٢٢ : مقدمته :
« اعلم
أنّ المشهور بين الكافة من أهل الإسلام على ممرّ الأعصار أنّه لابدّ في آخر الزمان
من
الصفحه ٣٥٩ : ، ويكونون حجّة على إخوانهم من أهل السنّة والجماعة.
فبحثنا يتعلّق فقط مع الفريق القائل
بأنّ رسول اللّه
الصفحه ٤١٣ :
من معشر حبّهم دين وبغضهم
كفر وقربهم منجى ومعتصم
إن عُدّ أهل
الصفحه ١٢٤ : ؟
أجاب
: إنّ بعض الصحابة اشتكى عليَّاً ، وكان فيهم من يحقد عليه ويبغضه ، فأراد الرسول
أن يزيل حقدهم فقال
الصفحه ٤١٥ : على البعض من ذلك ، وإذا
أردت المزيد فعليك بالبحث والتأمّل للوقوف على مزيد من هذه المفارقات
الصفحه ١٠٧ :
عن جُبير بن نفير
قال : حججتُ فدخلتُ على عائشة ، فقالت لي : ياجبير تقرأ المائدة؟ فقلتُ : نعم
الصفحه ٣٢٩ : : «
وأمّا خروج من خرج على أمير المؤمنين عليّ ( رضي الله عنه ) مع أهل الشام في طلب
دم عثمان ، ثمّ منازعته
الصفحه ٢٠٦ : وعقم
النظرية من أساسها؛ لأنّ من نختاره اليوم قد ننقم عليه غداً ، ويتبيّن لنا بأنّنا
أخطأنا ولم نُحسن
الصفحه ١٢٧ : هؤلاء من أُسلوب القرآن الذي يدعو
الناس لإقامه الدليل : ( قُلْ هَاتُوا
بُرْهَانَكُمْ إنْ كُنتُمْ
الصفحه ٢٥٦ : ء الشيعة (١) وقرأت كتبهم حتّى اكتشفتُ علماً جديداً
في القضاء والقدر.
وقد أوضحه الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٧٠ :
الاجتماعي لتضمن
للمعوزين والعاجزين معاشهم بكرامة وشهامة ، فلا يُمْكنْ لدولة الإسلام أن تعتمد
على
الصفحه ٣٧٩ : مانجدُ آية الرجم
في كتاب اللّه ، فيضلّوا بترك فضيلة أنزلها اللّه ، والرجمُ في كتاب اللّه حقٌ على
من زنى