الصفحه ١٢١ : وأخذ بيد عليّ ، فقال : « ألستم تعلمون إنّي أولى
بالمؤمنين من أنفسهم؟ » قالوا : بلى ، قال : « ألستم
الصفحه ١٦٦ : والاضطراب المنتهج
الذي سلكه مع حزبه يوم السقيفة والذي شطب عليه نفسه في أُخريات حياته ، وما حذفه
المؤلّف من
الصفحه ٢٧٧ :
في تونس ( في وقت
المحاكم القضائية ) فتاةٌ بالغة أحبّتْ رجُلاً وأرادتْ الزواج منه ، ولكنَّ أباها
الصفحه ٢٣٥ : المسلمين لا يوافق عليه؟
وكتسمية فرقة من المسلمين أنفسهم « بأهل السنّة والجماعة » فَمَنْ من المسلمين لا
الصفحه ١٣٢ :
على التصريح
بأحقّيته ، ولذلك تراهم لا يخرجون في صحاحهم إلاّ النزر اليسير من فضائل علي ،
والتي لا
الصفحه ١١٣ : صحته ، بل أثبت أنّ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من كنت مولا فهذا علي مولاه » متواتر ، وردّ على ابن
الصفحه ٢٠١ : يعرف من خلال هذه الحادثة (٣) التي أحياها الإمام عليّ بعد مرور ربع
قرن عليها ، وبعدما كادتْ تُنسَى
الصفحه ٤٢٣ :
وكتب الشيعة أيضاً أخرجت أحاديث المهدي
على كثرتها ، حتى قيل : إنّه لم يُروَ عن رسول اللّه
الصفحه ١١ :
والذي جعلنا نُقدم على إعادة طباعتها ، وتصحيح
الأخطاء المطبعية التي وجدت في الطبعات السابقة منها
الصفحه ٢٨٦ : فهو عيالٌ
عليه ، وأكبر دليل على ذلك أنّ العقائد التي يُشنّع أهل السنّة على إخوانهم من
الشيعة ترتبط
الصفحه ٣٢٣ : والجماعة في
التشنيع والإنكار على الشيعة من أجل عقيدة يقولون بها هم أنفسهم ، ويروونها في
صحاحهم ومسانيدهم
الصفحه ٢٤٨ : الأمر شورى بين المسلمين ليختاروا من يشاؤون؟
قال : نعم ، ولا زلت على ذلك وسأبقى على
ذلك إن شاء اللّه!
الصفحه ٢٩٥ :
، فإنّ أكثر الحقّ فيما تنكرون ، واعذروا من لا حجّة لكم عليه وأنا هو ، ألم أعمل
فيكم بالثقل الأكبر وأترك
الصفحه ١٤٩ : مالك الذي أصابتْه دعوى عليّ بن أبي طالب ، فلم يقم من مقامه ذلك إلاّ أبرص ، فكان
يبكي ويقول : أصابتني
الصفحه ١٧٥ : على ذلك فهو مهدور الدم. وهذا بالذات الذي أردنا تقريبه من ذهن القارئ بخصوص
السكوت عن نصّ الغدير فيما