الصفحه ٤١٩ : ماسألوا : فلا يقبلونه ، حتى يدفعونها إلى رجل
من أهل بيتي فيملؤها قسطاً كما ملئت جوراً ».
وقال ابن ماجة
الصفحه ٩٧ : ٧
: ٢٠٩ كتاب الرقاق ، باب الحوض.
٤ ـ صحيح البخاري ٧
: ٢٠٩ كتاب الرقاق ، باب ما يحذر من زهرة الدنيا
الصفحه ٢١٠ : يفترقا حتّى يردا
علىَّ الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ».
وهذا الحديث صحيح ثابت أخرجه المحدّثون
من
الصفحه ٤٢ : من الفريقين ، ولكن يفسّره السنّة على أنّهم الخلفاء الأربعة الذين
اعتلوا منصّة الخلافة بعد رسول اللّه
الصفحه ٣٩٠ : الصلوات من دون سفر أو مرض أو عذر وقع أهل السنّة في الاضطراب لتوجيه ذلك
، مع ما يصرّحون به من بطلان الجمع
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عدّة مناسبات ، وأكّد عليها يوم عرفة.
وإليك ما جاء في الخطبة على
ماسجّله كلّ الرواه :
إنّ
الصفحه ٣١٣ : لأنّه كثيراً ما كنتُ أستعرض
قصّة المعراج للاستدلال بها على القول بالبداء عند أهل السنّة ، فأعترض علىّ
الصفحه ٢٧٣ : دينهم؛ لأنّ رتبة الاجتهاد ليست من
الأُمور الميسورة ولا هي في متناول الجميع ، بل تحتاج إلى كثير من الوقت
الصفحه ٢١٩ :
الثقلين الصحيح والمتّفق عليه من السنّة والشيعة ، ألا وهو « كتاب اللّه وعترتي »
والذي قدّمناه في ذكره أكثر
الصفحه ٤٢٤ : ء :
__________________
المهدي من آل الرسول
» : ٢٥ ، ومرعي بن يوسف الحنبلي في « فوائد الفكر في ظهور المهدي المنتظر » ،
ومحمّد
الصفحه ٣٥١ : إذا كانت جائزة وأنّ الأئمة عليهمالسلام كانوا يؤمنون بها
ويعملون عليها ، فعند ذلك كيف نعرف أنّ الكلام
الصفحه ٣٨٤ : والطين.
وأمّا الشيعة الإمامية فمتّفقون على
جوازه مطلقاً في غير سفر ولا مطر ولا مرض ولا خوف ، وذلك اقتدا
الصفحه ٨٢ :
وَمَا
تَأخَّرَ )
(١) ، أو قوله :
( لَقَدْ تَابَ اللّهُ عَلَى النَّبِيِّ ) (٢)
، و ( عَفَا اللّهُ
الصفحه ٢٨٣ : ، كتاب الأدب ، باب ٧٥ ما يجوز من الغضب والشدّة لأمر اللّه عزّ وجلّ.
الصفحه ٢٣٩ :
اللّهم اجعلنا من المتسمكين بحبل ولائهم
، والسائرين على منهاجهم ، والراكبين سفينتهم ، والقائلين