الصفحه ٢٥٢ :
قلت : دعنا من الشيعة وأباطيلهم ، واقنعنا
بما عندك! كيف علمت بأنّ اللّه اختار أبا بكر؟
قال : لو
الصفحه ١٧١ : الطريق على هذا الذي يريد إعادة الفلتة لأنّها ستكون
لصالح خصمه.
على أنّنا فهمنا من خلال البحث بأنّ هذه
الصفحه ١٣٠ : تصبح الروايات الأُولى مجرّد
خرافات شيعيّة لا أساس لها من الصحّة ، ويصبح الطعن على الشيعة أولى من الطعن
الصفحه ١٣٣ : يخرجوا من فضائله إلاّ القليل ، بل نجد
صراحة في هذه الكتب بأنّ عليّ بن أبي طالب لا فضل له ولا مزيّة.
فقد
الصفحه ١٥٣ : أشخاص ، ليختاروا بدورهم واحداً منهم ليكون خليفة ،
وهو يعلم علم اليقين أنّ هؤلاء النفر على قلّتهم
الصفحه ٣٦٢ :
على أنّ عمر بن الخطّاب نفسه لم ينسب
التحريم إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بل قال قولته
الصفحه ١٨٩ :
مُلْكَهُ
مَنْ يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) (١).
ولقد زاد اللّه سبحانه الإمام عليّ
الصفحه ٦٤ : استنكرتُ عليه ذلك ، قام
يستدلّ بآيات من القرآن قائلاً : ( وَقَالَتِ اليَهُودُ
يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ
الصفحه ١٩٢ :
خصّه بألف باب من العلم يفتح لكلّ باب ألف باب (١)
وقال له :
« أنتَ ياعليّ تبينّ لأُمّتي ما اختلفوا
الصفحه ٣١١ : الشيعة من أجل هذا الاعتقاد ، كما أنّه ليس للشيعة أن يشنّعوا على أهل
السنّة أيضاً.
والحقيقة أنّي أرى
الصفحه ٣٧١ :
أو الزيديّة من
يعتقد ذلك ، كما إنّه ليس في السنّة من يعتقده.
ويستطيع من شاء أن يرجع إلى مثل كتاب
الصفحه ٩٦ : .
٣ ـ استخلاف أبي بكر وقع من طرف كبار
الصحابة.
نعم ، هذا رأيي عندما كنت مالكياً ،
أدافع عنه بكلّ ما أُوتيت من
الصفحه ٢٢٩ : .
بينما يفسّره الشيعة بالسفر إلى بعضهم
البعض ، والاعتناء بأخذ العلم ، ونحوه من الفوائد.
أو قد يكون
الصفحه ٢٦٠ : فَخَلَقَ فَسَوَّى * فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَـيْنِ الذَّكَرَ
وَالاُنثَى * ألَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِر عَلَى أنْ
الصفحه ٣٠٢ :
المأمون أربعين
قاضياً من مشاهير القُضاة ، وأعدّ له كلّ واحد منهم أربعين مسألة ، فأجاب عليها