الصفحه ٥٩ : إلاّ على اليسير ، وقد
يتخصّص في باب من أبواب العلم أو فنّ من فنونه ولا يمكنه أن يحيط بكلّ أبوابه
الصفحه ٢٥٩ :
نسقط على الأرض فهو
بغير اختيارنا ، فمن منّا يُحبّ السقوط الذي قد يُسبّبْ كسر بعض الأعضاء من جسمنا
الصفحه ١٧٤ :
على ماذكره بعض رواة الأثر ،وقد يكفي في ميله إلى عثمان انحرافه عن عليّ ، لأنّه
تيمي ، وقد كان بين بني
الصفحه ٣٨١ : تبديل ولا تغيير.
فكيف شنّع أهل السنّة والجماعة على
الشيعة من أجل روايات ساقطة عندهم ، ويبرّؤون أنفسهم
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقىَ
منَ الناسِ اثنان » (١).
وقوله : « الناس تبعٌ لقريش في
الصفحه ٢٠٠ :
البُغْض للإمام ، فلم
يقوموا للشهادة ومن هؤلاء : أنس بن مالك ، حيث نزل إليه الإمام علي من المنبر
الصفحه ٧٢ :
على أقوال الأئمة من
أهل البيت ، معدن العلم وموضع الرسالة ، ومن أورثهم اللّه علم الكتاب.
ومن أراد
الصفحه ٨٨ :
من يصطفيه من عباده
الصالحين؛ ليقوم بذلك الدور الخطير ، ألا وهو قيادة العالم بعد النبي
الصفحه ١١٠ : الإمام علي ، وصحّحوا تلك الروايات ، ووافقوا بذلك إخوانهم
من علماء الشيعة ، وأذكر على سبيل المثال من علما
الصفحه ٢٧٤ : اختلفوا فيه من القضاء ، ويعطونه الزكاة وخُمس
أموالهم ، يتصرّف بها كما تفرضه عليه الشريعة نيابة عن إمام
الصفحه ٢٨ : لسائر المسائل التي اختلفوا فيها وشنّع
بعضهم على البعض الآخر بدون مبرّر؛ هادفاً من ذلك بيان ما رأيته
الصفحه ١٢٢ : الغدير لا يعرفه ، أو قل لمْ يسمع به! والأعجب من هذا كيف يدّعي
علماء أهل السنّة بعد هذا الحديث المجمع على
الصفحه ١٣٨ : ؛ لأنّ يوم الغدير جمع مائة ألف حاج أو يزيدون ، وليس هناك مناسبة في حجّة
الوداع أقرب إلى الغدير من يوم
الصفحه ٤٥ : عن سفيان بن
عيينة عندما جاءه نعي أبي حنيفة قال : « ما ولد في الإسلام مولود شرٌّ منه » ،
الانتقا
الصفحه ١٩٥ : الامتحان
كما فشلت الأُممُ السابقة ، كما نصّ على ذلك رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) في العديد من