الصفحه ٣٥٧ : قال : »كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام على عهد رسول اللّه وأبي
بكر حتّى نهانا عنها عمر في
الصفحه ١٣٩ :
الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا اُنزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ) والتي تأمر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بإبلاغ أمر
الصفحه ٢٤ : الضلالة التي تقابل الهداية فيما نقصده على
المستوى الفكري من إصابة المنهج الإسلامي الصحيح الذي يضعنا على
الصفحه ٩٠ : بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمّاً
وَعُمْيَاناً * وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّـنَا هَبْ
الصفحه ٤٢١ : أحاديث المهدي
: « وجميع ما سقناه بالغ حدّ التواتر ، كما لا يخفى على من له فضل اطلاع » (٣).
وقال الشيخ
الصفحه ٣١٨ : مِنْهُمْ تُقَاةً ) (١) قال : التقيّة باللسان ، من حمل على
أمر يتكلّم به وهو معصية للّه فيتكلّم به مخاف
الصفحه ٩٨ :
وإذا كانت أُمّ المؤمنين عائشة بنت أبي
بكر تبعث إلى عمر بن الخطاب حين طُعن فتقول له : « استخلف على
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: اختلاف بعضهم إلى بعض ، يعني يسافر بعضهم إلى بعض وينفر إليه ويقصده لأخذ العلم
عنه ، واستدلّ على
الصفحه ٢٧٩ : ظهوره.
فالسنّي المالكي مثلاً يقول : هذا حلال
وهذا حرام على قول الإمام مالك ، وهو ميّت منذ أكثر من اثني
الصفحه ٣٢٥ :
أمثال معاوية الذي
كان يقتل كلّ من امتنع عن لعن عليّ بن أبي طالب ، وقُصة حجـر بن عدي الكندي
وأصحابه
الصفحه ١٨٠ : من الإيمان ، عن عليّ عليهالسلام قال : « والذي فلق
الحبة وبرأ النسمة ، إنّه لعهد النبي الأُميّ إليّ
الصفحه ٣٣٣ : إلى
عثمان الخميس ومن على شاكلته الذين يدافعون عن معاوية بن أبي سفيان حيفاً على علي
بن أبي طالب
الصفحه ٢٧٥ :
هؤلاء على سبيل
التعيين ، فقد يأخذون بعض المسائل من أحدهم والبعض الآخر من غيره حسبما تقتضيه
حاجتهم
الصفحه ٣٢٧ : عليه الناس
، فقال : من هذا؟ قالوا : سعيد بن المسيّب : فلمّا جلس أرسل إليه ، فأتاه الرسول
فقال : أجب
الصفحه ٣٤١ :
__________________
من الأحاديث
النبويّة الصحيحة التي تبيّن حقيقته وتكشف هويته ، وردت على لسان