الصفحه ٣٥٨ : !! هذا إذا كان اجتهاده في مسألة ليس فيها نصّ من الكتاب والسنّة ، أمّا إذا
كان هناك نصّ فلا مجال للاجتهاد
الصفحه ٢١٦ : الزكاة لرسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونزل فيه قرآن ، ولم يقاتله رسول اللّه ولا أجبره على دفعها
الصفحه ١٧٣ :
لتكون حلاًّ وسطاً
بينَ بين ، فلا يستبدّ أحد فيسبقُ بالبيعة لمن يراه صالحاً لَها ، ويحمل الناسَ
على
الصفحه ٨٣ :
لأنّه ليس هناك
دليلٌ على أنّ هذا القسم من كلامه هو من عند اللّه ، وذاك القسم هو من عند نفسه
الصفحه ٣٥٦ : ، وأين يوجد الحقّ
فيتبعه بدون تعصّب ولا عاطفة.
أمّا من ناحية الشيعة القائلين بعدم
النسخ وحلّيتها إلى
الصفحه ٤٤ : .
وممّا يؤكّد تميّز أهل البيت عن غيرهم
ما يظهر لنا من اختلاف أصحاب المذاهب الأربعة عند أهل السنّة والجماعة
الصفحه ٢٠٣ :
تعليق على
الشورى
رأينا في ما سبق بأنّ الخلافة على قول
الشيعة هي باختيار اللّه سبحانه ، وتعيين
الصفحه ٢٢١ : كذبه :
هذا ما وقع لأبي بكر في أوّل أيامه
عندما جاءته فاطمة الزهراء تطالبه بتسليم فدك التي أخذها منها
الصفحه ٦٥ : ذكرتَها : ( كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا
فَان * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ... )؟
إلتفت إلى الحاضرين وقال لهم : هل
الصفحه ٣٦٥ : المتعة ، قالوا : نسخت مرّتين »
زاد المعاد ٣ : ٣٤٤ لابن القيم الجوزية.
إلى غير ذلك من الكلمات
الكثيرة
الصفحه ٤٣٠ : آدم عليهالسلام
، وما زال يواكب مسيرة البشر من أوّل خلقته إلى يوم فنائه ، ومع ذلك فهو مخفي لم
ولن يراه
الصفحه ٣٦٠ :
يتمتّعوا على عهد
أبي بكر وعمر كما سمعت.
فالواقع أنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينهَ
الصفحه ٣١٩ : المنذر ، وابن
أبي حاتم ، والبيهقي في سننه من طريق علي ، عن ابن عبّاس في قوله تعالى : ( من كفر
باللّه
الصفحه ٢٦٥ : الغنيمة بكلّ ما يكسبه الإنسان
من أرباح بصفة عامّة.
أمّا أهل السنّة والجماعة فقد أجمعوا
على تخصيص الخمس
الصفحه ٣٩٨ : لأنّهم
يسجدون على الأرض بدلاً من السجود على الزرابي؟!
وكيف يصل بهم الأمر إلى تكفيرهم
والتشنيع عليهم