الصفحه ٤١ :
أهل بيتي فهم يهدونكم من بعدي » فهو أقرب إلى الحقّ؛ لأنّه له شواهد عديدة تؤيده
في السنّة النبوية
الصفحه ٣٦٦ : تصنعون بما رواه مسلم في صحيحه عن جابر بن
عبد اللّه قال : كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام على
الصفحه ١٥٠ :
وبذلك أقام أبو الحسن الحجّة على هذه
الأُمّة ، ومنذ ذلك العهد وحتّى يوم الناس هذا وإلى قيام الساعة
الصفحه ٥٨ : وجماعة من أهل الحديث : « على صورة الرحمن » ،
فالضمير في الحديث الأوّل يعود إلى اللّه تعالى ... ».
بينما
الصفحه ١٦٧ : حكمَ على نفسه وعلى صاحبه بالقتل ، إذ يقول في رأيه الجديد : « من بايع
رجلاً من غير مشورة من المسلمين فلا
الصفحه ٣١ : على رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو
القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
الصفحه ١٩٨ : حتّى رفعتَ بضبعي ابن
عمّك وفضّلته على الناس ، وقُلتَ : « من كنتُ مولاه فعلي مولاه » فهذا شيء منك أو
من
الصفحه ٢٤٩ : عليهالسلام في نهج البلاغة : الخطبة ١٢٩
: « أرسله على حين فترة من الرسل وتنازع من الألسن ، فقضى به الرسل
الصفحه ٤٠٧ : ، ويقصدون من ورائه التشنيع والتهويل على الشيعة؛ إذ أنّ القائلين
بالتناسخ لا يقولون بأنّ الإنسان يرجع إلى
الصفحه ٣٠٨ : مَا
يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ اُمُّ الكِتَابِ ) (١).
وهذا القول يقول به أهل السنّة والجماعة
كما
الصفحه ١٤٢ : : لا إله إلا اللّه وإنّي رسول اللّه ، وإذا قالوها عصموا مني دماءهم
وأموالهم إلاّ بحقّ وحسابهم على اللّه
الصفحه ٢٨٥ : ، ولكن تكفي شهادتكم في ما أقررتم به على أنفسكم ، وتكفي
شهادتكم أيضاً بإقراركم بأنّ الشيعة الروافض هم
الصفحه ٢٥٥ : مارواه المؤرّخون وعندما كتب بَيعتهُ إلى الآفاق ، وكان عامله
على المدينة مروان بن الحكم ، فكتب إليه يذكر
الصفحه ٢٧ : آله الطيبين الطاهرين.
أما بعد ، فإنّ الدين يعتمد بنحو أساسي
على العقائد التي تكون منه مجموعة الأُصول
الصفحه ٢٣١ : ، وفي تاريخ دمشق ٤٢ : ٤٥٣ ومسند أحمد ٣ : ٣٣ بلفظ :
« إنّ منكم من يقاتل على تأويله كما قاتلت على تنزيله