الصفحه ٣٦٤ : رحمة هي أكبر منها ، وهي تُطفي نار شهوة
جامحة قد تطغى على الإنسان ذكراً كان أم أُنثى ، فيصبحُ كالحيوان
الصفحه ٢٠٥ :
وبذلك فتحوا الباب
الذي لا يمكن غلقه على أيّ واحد من الأُمّة ، وأطمعوا فيها كلّ قاص ودان ، وكل غث
الصفحه ٢٢٧ : (٢) ، وإذا كان عبداللّه بن عباس وابن
الزبير يختلفان في السنّة النبوية (٣)
، وإذا كان علي بن أبي طالب وعثمان
الصفحه ١٨٨ : اللّه
قلبه للإيمان » (١).
فتطاول إليها الصحابة فدفعها إلى عليّ
بن أبي طالب.
وباختصار فإنّ موضوع
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما من
وال يَلي رعيّة من المسلمين فيموت وهو غاش لهم إلاّ حرّمَ اللّه عليه الجنّة » (٤).
كما
الصفحه ١١٧ :
اللّه كافية وشافية ، ولعلّ الاختصار كان من زيد بن أرقم نفسه لمّا اضطرّته الظروف
السياسية إلى كتمان حديث
الصفحه ٢٧١ : أقرب
إلى الحاكم منه إلى مجرد عَالِم! هذه بعض الآثار الوخيمة التي ترتّبت على ترك
العمل بفريضة الخُمس
الصفحه ٣٧٨ :
جلس إلى جنبي ، قلتُ من هذا؟ قالوا : أبو الدرداء ، قلتُ : إنّي دعوتُ اللّه أن
ييسّر لي جليساً صالحاً
الصفحه ٢٥٣ : بأنفسنا لكي يغيّر اللّه ما بنا ، ونتهرّب من
المسؤولية التي تحمّلناها ونلقي بها عليه سبحانه ، فإذا قلت
الصفحه ٣١٤ : كلّ منهم قطيعاً ، فأتى الأبرص والأقرع
والأعمى كلّ على صورته ، وطلب من كلّ واحد منهم أن يعطيه ممّا عنده
الصفحه ٣٨٧ : الصلاة التي ارتضاها اللّه سبحانه.
قال : إنّ لفريضتي الظهر والعصر وقت
مشترك ، ويبتدئ من زوال الشمس إلى
الصفحه ٤٣٥ : لهم في التوارة وجنحوا إلى الاحتمال ، وهذه القصة
من أكبر الأدلة ، وأقوى الحجج على أنّه يتعيّن العمل
الصفحه ٣٩١ : عباس فلم
يجمعوا على ترك العمل به ، بل لهم أقوال :
منهم من تأوّله على أنّه جمع
بعذر المطر ، وهذا
الصفحه ٢١ : على هديهم ، من
الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين.
الصفحه ٤١٤ : الصحابة ويحطّون من قيمة وشأن أهل البيت النبوي حتى إذا صلّوا على محمّد وآله
أضافوا إليهم : وعلى أصحابه