الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من قال : لا إله إلا اللّه محمّد رسول اللّه عصم منّي ماله ودمه إلاّ بحقّها
وحسابه على اللّه
الصفحه ٤١٠ : البغض حتى يصل إلى درجة
البهت والاتهام الباطل.
والشيعة في حبّ عليّ والأئمة من ولده لم
يغالوا بل أنزلوهم
الصفحه ٥٤ : علمية ما دام لم يبتنِ على الأُسس العلمية والموضوعية.
١ ـ هذا الحديث ورد
في ذيل حديث الثقلين ، لكن بلفظ
الصفحه ١٧٦ : أردتُ أن أتكلّم قال أبو بكر : على رسْلك ، فكرهتُ أنْ
أُغضبهُ ، فتكلّم أبو بكر ، فكان هو أحلم منّي وأوقر
الصفحه ٣٠٥ : الإيضاح نرجع إلى ما
ذكره في كشف الجاني : ١٦١ ، حيث إنّ المؤلّف ذكر عبارة عن الإمام مالك فيها شهادة
بتقواه
الصفحه ٣٩٩ : عامة المسلمين ولم تصنع في بلاد
إسلامية ، ولعلّ البعض منها فيها ما لا يجوز السجود عليه ، أفيحقّ لنا أن
الصفحه ٤١٨ : العقائد
الإسلامية؟
والبحث في هذا الموضوع ينقسم إلى قسمين
:
القسم الأول : يتعلّق بالبحث عن المهدي
من
الصفحه ١٦٨ :
الكتاب يا أبا حفص؟
قال : لا أدري ، ولكنّي أوّل من سمع وأطاع ، قال الرجل : لكنّي واللّه أدري مافيه
الصفحه ٣٢٦ : البيت وشيعتهم ، وما اقترفه
من ظلم وتعدّي بحقّ الشريعة الإسلامية والسنّة النبوية.
وأمّا ما ذكره
الصفحه ٥٣ : المنجون من الضلال والتيه المؤدي إلى
النار كما في حديث الافتراق.
١ ـ مستدرك الحاكم ٢
: ٣٤٣ وقال : « هذا
الصفحه ١٠٦ : اللّه قد عصمني ، لا حاجة لي إلى من تبعث » (١).
ونحن إذا تأمّلنا في هذه الأحاديث وهذه
التأويلات
الصفحه ٢٣ : والتساؤل حول ما
إذا كان الآخرون على ضلالة؟ وما مدلول تلك الضلالة إن قُصد هذا المعنى؟
وعلى هذا الاعتراض
الصفحه ٢٥٨ :
وإخراجهم من الظلمات
إلى النور ، وإعطائهم العلاج النافع لأمراضهم النفسية ، وتوضيح الطريقة المثلى
الصفحه ٢٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لأُمّته
شيئاً تعتمد عليه وترجع إليه في ما قد يقع فيه الخلاف الذي لابدّ منه ، والذي
سجّله كتاب
الصفحه ٩٩ :
ما عمله أبو بكر
وعائشة وعبداللّه بن عمر ، وما يعلمه كل الناس بالبداهة ، من اختلاف الآراء وتشتت