الصفحه ٢٤٦ : الخليفة الأوّل ما كان الجنّ والإنس بقادرين على منع ذلك.
قلت : الآن وقعت؟
__________________
١ ـ آل
الصفحه ١٢٨ : وقال : « إنّ هذا من
مفترياتهم ، وركاكة الخبر شاهدة على ذلك ».
ولكن لا مجال لقبول قوله بعد
ما عرفت
الصفحه ٢٤٤ :
يؤمن بالقضاء والقدر خيره وشرّه ، وأنّه من عند اللّه.
وإذا ماسألهم معاند : كيف يجبر اللّه
عبده على
الصفحه ١٤٦ : يُشْرِكُونَ * وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا
يُعْلِنُونَ * وَهُوَ اللّهُ لا إلَهَ إلا هُوَ
الصفحه ٦٨ : ( لِيَقْضِ
عَلِيْنا ) هو القضاء بالموت.
ووجه الضعف ما عرفت من أنّ
التأبيد على قسمين ، غير محدّد ومحدّد
الصفحه ٤٢٩ : سيّدنا عيسى ولد
من غير نطفة الذكر ، أي من غير أب ، وأنّه حيّ لم يمت وسيعود إلى الأرض.
والمسلم لا يستغرب
الصفحه ٣٢١ : النفس أو بعض الأعضاء ، فتتّقوهم بإظهار المولاة من غير
اعتقاده لها ، وهذا هو ظاهر ما يقتضيه اللفظ ، وعليه
الصفحه ٢٢٠ : لكم هداه من الكتاب فاعملوا به ، وما لم تعرفوه فكلوه إلى ربّه « (١).
[
الاختلاف في السنّة النبوية
الصفحه ٢٦٨ : ليس لي أن أتأوّل الآيات
القرآنية والأحاديث النبوية حسبَ ما أهوى ، أو حسب مايُمليه علىَّ المذهب الذي
الصفحه ٣٥٣ : كوجوب تعيين المهر والمدّة ، فيصح بكلّ ما يتراضى عليه
الطرفان ، وكحرمة التمتع بذات محرم كما في الزواج
الصفحه ٥١ : ، لأنّ سيّده
إمام المسجد هكذا علّمه وحذّره من الشيعة ، فلم يعدْ يتقبّل غير ذلك!
أعود إلى الموضوع فأقول
الصفحه ١٥٧ :
فلينظر العاقل اليوم إلى حالة المسلمين
في العالم ، وهم أذلاّء لا يقدرون على شيء ، يركضون وراء الدول
الصفحه ١٥٦ :
« الحزب المعارض »
كما يقال اليوم ، وهم عليّ وسائر بني هاشم ومن يرى رأيهم ، لم يبق معنا من عُقدتْ
الصفحه ١٧٠ :
لئلاَّ يتسـابقَ
الناس إلى بيعة عليّ.
وشيّد بيعة أبي بكر ، وحمل الناس عليها
بالقهر ، وهدّد كلّ من
الصفحه ٨٠ : الشيعة بها وتطعن بالأنبياء عليهمالسلام
، وكلّ ما أتى به من روايات هي كما قال عنها المؤلّف « موضوعة من