الصفحه ٣٢ : في مستهلّ الكتاب فإنّني سوف
لن أتطرّق إلاّ إلى بعض الأمثلة بغية الاختصار ، وعلى من يريد البحث
الصفحه ٣٩ : ».
١ ـ الشفا للقاضي
عياض ٢ : ٥٣.
٢ ـ المصنّف لابن
أبي شيبة ٧ : ٥٤٨ ح ٣ ، صحيح مسلم ٧ : ١٨٣ ، ( كتاب فضائل
الصفحه ٤٣ :
لهذا التخصيص :
أولاً
: لأنّ القرآن أورث علم الكتاب للذين اصطفى من عباده ، وهو تخصيص ، كما أنّ رسول
الصفحه ٤٦ : شاسع والهوّة بينهم كبيرة جداً ،
يمكن بأدنى إطلاع ملاحظتها.
ومن هذا يتضح أنّ صاحب كتاب
كشف الجاني يخلط
الصفحه ٤٨ : ».
ومن هذا يتضح أنّ ما ذكره
صاحب كتاب كشف الجاني من أنّ المؤلّف افترى على أهل السنّة ونسب الحديث إلى
الصفحه ٥٥ : : قد علم الأولون
والآخرون أنّ فهم كتاب اللّه منحصر إلى علم عليّ ، ومن جهل ذلك فقد ضلّ عن الباب
الذي من
الصفحه ٥٧ : ، فإنّ الرواية وردت بعدّة صيغ عن أبي هريرة ، فمنها الصيغة
المتقدّمة ، ومنها ما رواه ابن أبي عاصم في كتاب
الصفحه ٦٤ : البخاري ٦
: ٣٣ كتاب التفسير ، تفسير سورة الزمر ، وفيه إثبات الأصابع له تعالى.
٢ ـ المائدة : ٦٤
الصفحه ٦٦ : في
كتاب مشرق الشمسين للبهائي : ٣٩٨ ، وعنه في البحار
الصفحه ٧٥ : ، وأنّه كتاب اللّه بالتواتر عن المعصوم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فهو الذي يجب الاعتقاد بما يثبته وعدم
الصفحه ٧٦ : العيب ،
ومعلوم أنّ ذلك غير جائز ».
وقال الشيخ محمّد رشيد رضا في
تفسير المنار ١٢٠ : « إنّ كتاب البخاري
الصفحه ٧٧ : :
( كتاب السهو ).
لا يخفى أنّ علماءنا اختلفوا
في مسألة سهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى ثلاثة أقوال
الصفحه ٨١ : كتاب فضائل الصحابة.
٣ ـ عبس : ١.
الصفحه ٨٢ : ،
وليس هذا الكتاب إلاّ لغرض بيان قناعتي الشخصية التي اقتنعتُ بها ، واختياري
الشخصي لمذهب يقول بعصمة
الصفحه ٨٤ : ٣ : ١٥٢ باب شهادة الأعمى ، من كتاب