الصفحه ١٠٦ : ظاهرة الوضع ، لأنّ أبا
هريرة لم يعرف الإسلام ولا رسول اللّه إلاّ في السنة السابعة للهجرة النبوية ، كما
الصفحه ٢١٩ : من عشرين مصدراً من مصادر أهل السنّة الموثوقة ، فضْلاً
عن مصادر الشيعة التي لم نذكرها.
الوجه السابع
الصفحه ٢٣٠ : السابع عشر من نفس الشهر!!
ولعمري إنّ هذا الاختلاف في السنّة
النبويّة أمر طبيعي لا مفّر منه ، إذا لم يكن
الصفحه ١٤ : في استخراج بعض المصادر ، والشيخ لؤي المنصوري
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بهاتين
وإلاّ صمّتا ، ورأيته بهاتين وإلاّ عميتا ، يقول : « عليٌّ قائد البررة ، وقاتل
الكفرة ، منصور
الصفحه ٣٢٩ : منصور
البغدادي : « أجمع أصحابنا على أنّ عليّاً ( رضي الله عنه ) كان مصيباً في قتال
أصحاب الجمل وفي قتال
الصفحه ٤٢٧ : وجلّ على جلالته في
سائر العلوم .. وقد ترجمه صفي الدين بن أبي منصور .. فقال : هو الشيخ الإمام
المحقّق
الصفحه ٢٢٤ : أصبح جنباً فلا يفطر » ، ثمّ إنّه مرّة أحال سماعه إلى الفضل بن
العباس ، ومرّة إلى أسامة بن زيد ، ومرّة
الصفحه ٨١ : عائشة وعدم عدله مع
بقية زوجاته ، حتّى بعثنَ له مرّة مع فاطمة ومرّة مع زينب بنت جحش ينشدنه العدل
الصفحه ١٠ : طبعها ونشرها لعدّة مرّات ، خصوصاً
كتب الدكتور التيجانى التي تتنافس في طبعها ونشرها مراكز علميّة كثيرة
الصفحه ١٧ : المذكور طبع عدّة مرّات وتُرجم هو الآخر بعديد اللغات ، إلاّ أنّني
طلبتُ من مركز الأبحاث العقائدية في مدينة
الصفحه ٣٣ : اللّه في أهل بيتي » ، قالها ثلاث مرّات (٣).
ومن المعلوم أنّ أهل البيت عليهمالسلام كانوا أعلم الناس
الصفحه ٣٩ : سيكتب عليكم ، فعليكم بالصلاة في بيوتكم ، فإن
خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة ».
وهذا النصّ
الصفحه ٤٦ : ، لوجب أن تتعدّد الآراء والمذاهب على مرّ الأجيال ، ولأصبح هناك آلاف
المذاهب ، ولعلّ علماء أهل السنّة
الصفحه ٥٠ : بعضهم من بعض ،
بل ويكفّر بعضهم بعضاً ، حتى يستحلّ بعضهم دم البعض الآخر ، وهو ما وقع بالفعل على
مرّ