الصفحه ١٨٧ : مرّة « لولا عليّ لهلك عمر » (١) ، في حين إنّه عليهالسلام لم يسأل أحداً منهم
أبداً.
كما أنّ التاريخ
الصفحه ١٩٠ : وأطيعوا » (١).
ومرّة يقول له : « أنتَ منّي بمنزلة
هارون من موسى إلاّ أنّه لا نَبي بعدي » (٢).
وأُخرى
الصفحه ١٩١ : إنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعث في مرّة بعثين ، وأمّر علياً على بعث وخالد بن الوليد على بعث وقال لهم
الصفحه ٢١٢ :
بكتاب اللّه وعترته الطاهرة ، هو حديث صحيح عند أهل السنّة كما مرّ علينا ، وعند
الشيعة هو أكثر تواتراً
الصفحه ٢١٨ : ، فمرّة يروون كتاب اللّه وسنّة رسوله ، ومرّة
يروون عليكم بسنّتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي (٢) ، ومعلوم
الصفحه ٢٢٣ : فيه ».
فاقرأ واعجب لمباني القوم
وأعذارهم!!
٢ ـ كما مرّ في
رواية الموطأ ، أمّا في سائر الصحاح
الصفحه ٢٢٥ : للرسول ، فمرّة يقول أبو هريرة : إنّه لا علم له بحديثه الأوّل
وإنّما أخبره مُخْبرٌ ، ومرّة أُخرى عندما
الصفحه ٢٣٦ : خرج عن الإسلام بخروجه عليه.
وهناك إسلام أئمة أهل البيت وشيعتهم ، وإسلام
الحكّام وشعوبهم ، وعلى مرّ
الصفحه ٢٣٨ : ، فهنيئاً لهم بالفوز في
الدنيا وفي الآخرة حيث يُحشر المرء مع من أحبّ ، فكيف بمن أحبّهم واقتدى بهديهم.
قال
الصفحه ٢٤٣ : يَعْمَلْ
مِثْقَالَ ذَرَّة خَيْراً يَرَه * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّة شَرّاً يَرَه ) (٣).
ومرّة أفهم
الصفحه ٢٦٣ : الأنبياء وعلى مرّ العصور ، فيكون العباد أحراراً في قبول
اختيار اللّه ، فالمؤمن الصالح يقبل ما اختاره اللّه
الصفحه ٢٨٤ :
:
« مازال بكم صنيعكم حتّى ظننتُ أنّه
سيكتَبُ عليكم ، فعليكم في الصلاة في بيوتكم فإنّ خير صلاة المرء في بيته
الصفحه ٣٠٠ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يولَدوا بعدُ ، وقد أخرج بعض علماء السنّة أسماءهم كما مرّ علينا
الصفحه ٣٠٤ : على مرّ السنين إلى الأئمة من أهل البيت لمعرفة الحلال والحرام ، ولينْهلوا
من معارفهم وعلومهم وأخلاقهم
الصفحه ٣١٠ :
ربّه عديد المرّات ،
وبعد فرض الخمس صلوات ، طلب موسى عليهالسلام
من محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم