الصفحه ٨٣ : الأصدقاء بعد استبصاري ، وكنتُ أحاول إقناعهم بأنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم معصوم ،
وكانوا يحاولون
الصفحه ٨٨ : ينصّبه علماً للناس ، وقد
نصّبه رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ودلّ الأُمّة عليه وبعد حجّة الوداع في
الصفحه ٩٠ :
الإمامة المقصودة
هنا هي النبّوة والرسالة ، وهو خطأ في المفهوم العام للإمامة؛ لأنّ كلّ رسول هو
نبي
الصفحه ٩٤ : يصرّحون بأنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «
يكون بعدي اثنا عشر خليفة كلّهم من بني هاشم
الصفحه ١٥٠ : ، وأتمّ فيه علينا النعمة ، ورضي بالإسلام لنا ديناً ، وهو يوم عظيم
الشأن عند اللّه ورسوله والمؤمنين.
ذكر
الصفحه ١٥٣ : يحكم فيهم بكتاب
اللّه وسنّة رسوله وسنّة الشيخين أبي بكر وعمر ، وقَبِلَ علىُّ كتاب اللّه وسنّة
رسوله
الصفحه ١٦١ : مشغولاً بتجهيز الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أو مذهولاً
بخبر موته ، وقد أرعبهم عمر بن الخطاب وخوّفهم إن
الصفحه ١٦٣ :
بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ومن هؤلاء الإمام عليّ ، والعباس ، وسائر بني هاشم ، والمقداد ، وسلمان
الصفحه ١٨٤ : ثلاثين ألفاً لقتل الحسين ريحانة رسول اللّه وسيّد شباب أهل
الجنة ، ولم يكن معه غير سبعين من أصحابه
الصفحه ١٨٨ :
« لأعطين غداً رايتي
إلى رجل يحبّ اللّه ورسوله ويحبُّه اللّه ورسولُه كرَّارٌ ليس فرّاراً امتحن
الصفحه ١٩٤ :
للاُمّة ما اختلفوا
فيه بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والجواب هو : أنّ الإمام عليّاً لم
الصفحه ١٩٧ : عليّ.
وذلك أنّه بعد شيوع خبر غدير خم وتنصيب
الإمام عليّ خليفة على المسلمين ، وقول الرسول لهم
الصفحه ٢١٩ :
وسنّة رسوله سنّة
الخلفاء ، فتصبح مصادر التشريع ثلاثة بدلاً من اثنين!! وكلّ هذا يتنافى مع حديث
الصفحه ٢٣٠ : هناك مرجعٌ يرجعُ إليه الجميع ويكون
حكمه نافذاً ، ورأيه مقبولاً لدى الجميع كما كان الرسول
الصفحه ٢٣٧ : البيت الذين أُمرنا بالرجوع
إليهم ، وخصوصاً إذا علمنا بأنّ هؤلاء الذين عيّنهم رسول اللّه