الصفحه ٥٨ : اللّه بن أحمد بن
حنبل : « قال رجل لأبي : إنّ فلاناً يقول في حديث رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٣ : عدّة روايات في صحاحهم
تثبتُ بأنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخطأ في عدّة مناسبات ، وكان بعض
الصفحه ١٠٧ : المائدة على رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حجّة الوداع ، فيما بين مكة والمدينة وهو على ناقته
الصفحه ١٧٧ : بأنّ أبا بكر احتجّ على
الأنصار بحديث الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « الخلافة في قريش » وهو حديث صحيح
الصفحه ١٨١ : » (٣).
ولكن مع الأسف مازادهم ذلك إلاّ حسداً
وحقداً ، وبذلك استدعاه رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل موته
الصفحه ١٨٧ : المسلمون بإقصاء الإمام عليّ عن الخلافة
التي نصّبه رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيها ، وحرمان الأُمّة
الصفحه ١٩٨ :
رسول اللّه ، وأناخ
راحلته أمام باب المسجد ، ودخل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : يامحمّد
الصفحه ٢٠٢ : قال الإمام : أيّها الناس لقد أوصى بي رسول اللّه في
غدير خم على الخلافة ، لما كان لذلك وقعاً في نفوس
الصفحه ٢٠٤ :
قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لكلّ
نبيّ وصيّ ، وأنا وصيّي عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢١٧ :
الوجه الرابع :
من المعروف أيضاً أنّ كثيراً من أعمال
الصحابة بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٨ :
المذهب لم يثبتْ عند غيره ، وما صحّحه هذا يكذّبه ذاك.
فكيف نُصدّق بأنّ رسول اللّه قالَ : «
تركتُ كتاب
الصفحه ٢٢٣ : راوية الإسلام ، كيف يفتي بأحكام دينية على الظنّ
ينسبها إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو لايعلمُ
الصفحه ٢٣٣ : ويتأوّلون ويبدّلون كلام اللّه!
فهل يتصوّر عاقل أنّ رسول اللّه عيسى عليهالسلام قال للنّصارى بأنّه
إله
الصفحه ٢٨٤ : ، قال عمرُ : نعم البدعةُ هذه ... (١).
ومن المستغرب عدّها نعمة بعد نهي الرسول
عنها!! وذلك عندما رفعوا
الصفحه ٣٤٢ : ويكون معاوية على قول
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
مستحقاً للقتل عند إستيلائه دفّة الحكم وزمام أمر