الصفحه ٤١٣ : ورسوله ، وحبّهم
للّه ورسوله هو الذي فرض حبّ أهل البيت فاطمة وعلي والحسن والحسين عليهمالسلام ، والأحاديث
الصفحه ٣٩ :
والبعض منهم يضيفون إلى سنّة الرسول
سنّة الصحابة بأجمعهم ـ أيّ صحابي كان ـ وذلك لحديث يروونه
الصفحه ١٠٩ :
بقي فقط أمرٌ مهمّ
لا يكتمل الدينُ إلاّ به.
كما تُشعر الآية الكريمة بأنّ الرسول
كان يخشى تكذيب
الصفحه ١١٧ :
٤ ـ كما أخرج هذا الحديث مسلم في صحيحه
يُسْنده إلى زيد بن أرقم ولكنّه اختصره فقال : قام رسول اللّه
الصفحه ١٦٠ :
والعبيد والمستضعفين
الذين قدموا على رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
من مناطق عديدة ، وليس لهم
الصفحه ١٦٩ : معناها أنّ الوجع
قد غلب على رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
».
واعترف ابن تيمية في منهاج
السنّة
الصفحه ٣٦١ :
كتاب اللّه ، وإذا
ساندوه في مثل ذلك الموقف الخطير بما فيه من طعن على الرسول فكيف لا يوافقوه في
بعض
الصفحه ٣٦٦ : عهد رسول اللّه
وأبي بكر حتى نهانا عنها عمر في شأن عمرو بن حريث ، وفيما ثبت عن عمر أنّه قال :
متعتان
الصفحه ٣٨٩ :
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم الظهر
والعصر جميعاً ، والمغرب والعشاء جميعاً في غير خوف ولا سفر
الصفحه ٤٣٤ : ، ولم يمنع ذلك من العمل
به وفاقاً.
والذي يوضح ذلك ويؤكده :
إنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٤ : حدث في عهده ماحدث ، وجاءه
كبار الصحابة يقولون له : يا عبدالرحمن هذا عمل يديك. فقال لهم : ما كنتُ أظنّ
الصفحه ١٦٥ : أحد المسلمين بالبيعة لتكون حجّة على
الباقين ، ولذلك قال لأبي بكر : أبسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده
الصفحه ٣٨ :
السنّة
النبوية الشريفة
عند أهل السنّة والجماعة وعند الشيعة الإمامية
هي : كلّ ما قاله رسول اللّه
الصفحه ٤٢ : في
تفسير الأحاديث الثابتة عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كما سبق لنا توضيحه في فقرة اختلافهم
الصفحه ٥٧ :
قصده الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد يؤدّي
بعض الأحيان إلى الكفر ، لصعوبة إدراك الصحابي