الصفحه ٢٩١ : ء الدالّ على العصمة قوله تعالى : ( يَا
مُوسَى إنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاتِي وَبِكَلامِي
الصفحه ٣٢٨ :
__________________
يا أُماه إنّي خشيت
على دمي ، وهذه بيعة ضلال! فقالت : أرى أن تبايع ، فخرج جابر
الصفحه ٣٤٠ : فأراده على
ذلك ، فقال : يا أمير المؤمنين نطيع أحياءكم ولا نبرأ من موتاكم ، فالتفت إلى
المغيرة فقال : إنّ
الصفحه ٣٨٠ : نشبهها بإحدى
المسبّحات فأنسيتها غير إنّي حفظت منها : ( يا أيّها الذين آمنوا لما تقولون مالا
تفعلون فتكتب
الصفحه ٤٠٦ : تعالى :
( وَإذْ قُلْتُمْ يَا
مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللّهَ جَهْرَةً فَأخَذَتْكُمُ
الصفحه ٤٢٩ : عندما أُلقي فيها فقال لها اللّه : ( يَا نَارُ
كُونِي بَرْداً وَسَلاماً )
(١).
والمسلم لا يستغرب بأنّ
الصفحه ١٦ : حقيقةٌ ثابتةٌ
في كتاب اللّه وسنّة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والأغرب من ذلك أنّ كلّ ما يقول به
الصفحه ٢٣ : والتفتيش ، قال تعالى مخاطباً رسوله الكريم : ( وَوَجَدَكَ
ضَالاًّ فَهَدَى )
(٣) ، أي وجدك
تبحث عن الحقيقة
الصفحه ٢٤ : رياضية بنّاءة ، وَنفَس موضوعيٍّ خلاّق .. ينسجم في الفهم مع قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١ : على رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو
القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
الصفحه ٣٣ : عِبَادِنَا )
(١) ، ولكلّ ذلك
جعلهم رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
عِدْلَ القرآن ، والثقل الثاني الذي أمر
الصفحه ٣٤ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
هم الذين يدركون معاني القرآن الغامضة ، لأنّا لو أمعنّا النظر في
الصفحه ٣٧ : الشيعة في ذلك يستند إلى
القرآن الكريم وأحاديث الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
المرويّة حتى في صحاح أهل
الصفحه ٤٣ :
لهذا التخصيص :
أولاً
: لأنّ القرآن أورث علم الكتاب للذين اصطفى من عباده ، وهو تخصيص ، كما أنّ رسول
الصفحه ٤٦ : .
أمّا قول الشيعة فهو يدعو إلى الوحدة
والالتفاف حول أئمة معروفين ، خصّهم اللّه تعالى والرسول بكلّ المعارف