الصفحه ٢٠٣ : .
(١) لم يتحدّد هنا
هل الكلام لأبي هريرة أم للنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم.
(٢) المائدة : من
الآية
الصفحه ١٩٥ :
حنش بن الحارث بن
لقيط النخعي الأشجعي (١)
، عن رياح بن الحارث (٢)
قال : جاء رهط إلى عليّ
الصفحه ٧٤ : فما أنتم قائلون )؟
قالوا : نشهد أنّك قد بلّغت وأدّيت
ونصحت ، فقال : ( بأصبعه
السبابة يرفعها إلى
الصفحه ٢٠٠ :
وهو يحدث الناس ، إذ
قام أبو ذر حتّى ضرب بيده على عمود الفسطاط ، ثمّ قال : أيُّها الناس ، من
الصفحه ٢٩ :
ولكنّ أهل بيته من
حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم ، قال : آل عليّ ، وآل عقيل ، وآل جعفر ، وآل
عبّاس
الصفحه ١٤٩ : الجرح والتعديل ، ولو أنّ هذا التضعيف فيه نظر.
وهنا نرجع إلى الرواية الأخرى التي من
طريق أبي حازم سلمة
الصفحه ١٩٧ : الأسلمي قال : غزوت مع عليّ
إلى اليمن ، فرأيت منه جفوة ، فقدمت على رسول الله صلىاللهعليهوآله
فذكرت
الصفحه ١٩٣ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول لـه خصال ثلاث ، لئن تكون لي واحدة منهن أحّب إليّ من حمر النعم
الصفحه ١٩٤ :
(
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ ) (١).
رواية الحديث عن طلحة بن عبد
الله :
٨٨
الصفحه ١١ : المسلمين على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم
ـ على صحتّه وتواتره وصدوره من نبيّ الرحمة بقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦ : ) ثُمّ
أخذ بيد عليّ فقال : (
مِنَ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَهَذَا مَوْلاَهُ اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاَهُ
الصفحه ١٢٠ :
ركن من أركان الكذب.
وضرب أحمد على حديثه. وقال الدارقطني : متروك. وقال أبو حاتم الرازي : ليس
الصفحه ١٢١ :
الضلال من بعده! هذا
، وقد اقتصرنا على ذكر العلّة في راوي واحد لكلّ سند ، وإلا ففي أسانيد هذه
الصفحه ١٤٤ : بن أرقم فحسب ، بل من
بين كلّ الرواة لحديث الثقلين على الإطلاق ، ممّا يؤكّد أنّ هذه العبارة إنّما هي
الصفحه ٢١١ :
وهو موافق بالأصول (١).
أبو
حامد الغزالي : أسفرت الحجّة وجهها
، وأجمع الجماهير على متن الحديث من