الصفحه ٥٥ : فيكم الثَّقَلَيْنِ ، كِتَابُ اللهِ
وَعِتْرَتِي ، كِتَابُ الله حَبْلٌ مَمْدُودٌ من السَّمَاءِ إلى
الصفحه ١٤١ : كثيراً من الباحثين كالشيخ أحمد ديدات رحمه الله ، والأستاذ
عليّ الجوهري وغيرهم ، حتّى من النصارى
الصفحه ١٣ :
وقد تطرّق علماء المسلمين عموماً على
اختلاف مذاهبهم إلى هذا الحديث بالشرح والتعليق ، سواء في طيّات
الصفحه ٧١ : .
____________
(١) جعفر الصادق :
أبو عبد الله جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ ابن أبي طالب الهاشميّ
القرشيّ ، من
الصفحه ٦٩ : ابن معين : ليس بشيء. الشافعي وأبو داود : ركن من أركان
الكذب. وضرب أحمد على حديثه. الدارقطني : متروك
الصفحه ٨٠ : أَيُّها النّاسُ إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ ما إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ فَلَنْ تَضِلّوا أَبداً ، كِتابَ
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآله : ( إنِّي قد خلّفت فِيكُمْ
ما لَنْ تضلّوا بعدهما ، ما أخذتم بهما،أو عملتم بهما : كتاب الله وسنّتي
الصفحه ٣٩ : ، من أهل بغداد وبها
توفي سنة ٢٧٦ هـ. قال عنه أبو داود : رجل صدق أمين مأمون. الطبريّ : ما رأيت أحفظ
منه
الصفحه ٥٢ : أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ : كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ
مَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ
الصفحه ٧٠ : الله صلىاللهعليهوآله
، فقال : ( أَبْشِرُوا
وَأَبْشِرُوا ، أَلَيسَ تَشْهَدُونَ أَنْ لا إلهَ إِلاّ
الصفحه ١٦٠ :
على اعتبار أنّ
الآية إنّما تحصي السنوات التي لبث فيها نوح في قومه كنبيّ قبل الطوفان ، أي أنّه
الصفحه ٢٢٢ : إنّما كانوا من بطانة بني أميّة وأشياعهم
مجاملة لهم وحرصاً على تحسين صورتهم ، لعلم الناس بما سبق من
الصفحه ١٠ : مختلف المذاهب
الإسلامية ، من أجل التوصل لصيغة معيّنة تؤدّي إلى وحدة المسلمين ، وقد كان لنا
حضور في بعضها
الصفحه ١٩٢ : مولانا. قال : ( من وليكم )؟
ثمّ ضرب بيده على عضد عليّ عليهالسلام
، فأقامه ، فنزع عضده ، فأخذ بذراعيه
الصفحه ١٩٦ : الله عليه وآله وسلم يقول : (
مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ اللَّهُمَّ وَالِ مَـنْ وَالاَهُ