الصفحه ١٤٠ : متواتر ، بينما إذا ذكرت الوصيّة باتباع أهل البيت وجدتَ
الاستغراب على أوجه السامعين! هذا حقيقة ما يدعو إلى
الصفحه ١١٢ : حجّة الوداع ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثُمّ ذكر المسيح الدجّال فأطنب في
ذكره وقال : ( مَا
بَعَثَ اللهُ
الصفحه ٣٣ :
عن عمّه يزيد بن
حيّان قال : وساق الحديث على نحو ما رواه مسلم (١).
٧ ـ عن النسائي في السنن الكبرى
الصفحه ٧٨ : ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه
قال : دخلنا على جابر ابن عبد الله ( وساق الحديث على نحو ما في سنن أبي داود
الصفحه ٧٦ : أبيه قال دخلنا على جابر
بن عبد الله ( ثُمّ ساق الحديث على نحو ما رواه مسلم في الحديث السابق : رقم ٥٧
الصفحه ١٦٨ :
القسم الأول على نحو
: ( لن تضلّوا إنْ تمسّكتم به ) ، ومنها ما جاء بالعكس ، أي على نحو : ( إنْ
الصفحه ٢٤ :
إبراهيم : هو أبو بشر إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم الأسدي ، الملقب بابن عليّة ، من
أهل البصرة ، توفي ببغداد
الصفحه ٢٣ : ، فسترى إنْ شاء
الله من خلال البحث ، ما هي الضرورة التي ساقتني إلى سرد الروايات جميعاً حرفاً
بحرف ، إذ
الصفحه ١٧ : ، وأنّ
سيّدنا ومولانا محمّداً عبده ، ورسوله ، صلّى الله عليه وعلى آله والصالحين من
أمتّه إلى يوم الدين
الصفحه ١٤ : بأنّ كُلّ ما ورد في هذا الكتاب
من تصحيح وتضعيف وتقديم بعض الروايات على الأخرى ، يعبّر عن رأي المؤلّف
الصفحه ٧٣ : طرفاها إليه من صغرها ، فصلّى بنا
ورداؤه إلى جنبه على المشجب ، فقلت : أخبرني عن حجّة رسول الله
الصفحه ١٣٩ : الأصحّ
أو ذلك. ونحن ماضون في البحث كما بدأناه بثبات ورويّة ، خطوة خطوة حتّى ننتهي
بتوفيق من الله إلى ما
الصفحه ٤٩ : أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ اللهِ
حَبلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ وَعِتْرِتَي
الصفحه ٨٥ : بيتي
).
نلاحط بوضوح أنّ جميع الروايات التي
نُقلت من الحجّ لم تذكر فيها العبارات من ( ١ إلى ٥ ) ، كما
الصفحه ٢٤٣ : الحرّ ، أمر بخمس دوحات متقاربات فكنس الناس ما تحتهنّ من
الشوك ، ثمّ ظُلّل لـه بثوب على شجرة سَمُرة من