الصفحه ١٤٨ : متّهم بالوضع والزندقة.
ونلتفت الآن إلى روايات عطيّة العوفي ،
لنلاحظ أنّ الوصيّة ذكرت في أربع روايات
الصفحه ١٨٣ : حصين الحضرمي التنعي : من أهل الكوفة وبها توفي سنة ١٢١ هـ ، اتفق أهل
الجرح والتعديل على علوّ منزلته في
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآله ليُلفت انتباه
الناس إلى عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
بأن أخذ بعضده ، ثمّ استأنف خطبته بإعلان ( من
الصفحه ٢١٠ : جاء عن العلماء في
تواتره وصحّة إسناده :
نصّ على صحّة وتواتر حديث ( من كنت مولاه فعلي
مولاه ) كثير
الصفحه ١١١ : الباري : لا يُحتج بشيء من حديثه. وقال الحافظ السيّد أحمد بن الصدّيق في فتح
الملك العليّ ص ١٥ : ( وقال
الصفحه ٢١ : اقتصرت فقط على الروايات ذات الإسناد الكامل ، أمّا
المراسيل وغيرها ممّا لم يتّصل سنده كاملاً إلى رسول الله
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله
هي أنّه قال : ( إني
تَارِكٌ فِيكُمْ ما إنْ تمسّكتم به لَنْ تَضِلُّوا من بَعْدِي ، كِتَابُ الله
الصفحه ٢٤٥ :
رَبَّنَا
وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
الصفحه ٨٧ : الطبقة الرابعة من الرواة ، لكنّ شهرة الحديث أوهمت الكثيرين
بصحّته ، ومن هنا قال القرطبي معلّقاً على حديث
الصفحه ٧ : ................................. ٢١٠
ما قيل في عدد من رواه من الصحابة............................................ ٢١٣
الفصل الثاني
الصفحه ١٣١ : ( كتاب الله ) فقط؟
الرواة ثقات من الجانبين ، فلابدّ إذن إن يكون الخطأ وارداً عند هذا الجانب أو ذلك
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله : ( إنَّي قد خلّفت
فِيكُمْ شيئين ، لَنْ تضلّوا بعدهما ، أبداً ما أخذتم بهما ، أو عملتم بهما ، كتاب
الصفحه ١٧٦ : ليلى (٤) قال : شهدت عليّاً عليهالسلام في الرحبة ينشد
الناس ، أنشدُ الله من سمع رسول الله
الصفحه ١٨٠ : مولى آل أبي معيط الأمويّ : من أهل
الصفحه ٢٠٥ : : حدثناعمرو بن ميمون (٥) قال : ـ ذكر حديثاً مطوّلاً ( انظر الرواية
( ١٠٠ ) بلفظ مقارب ) إلى أنْ قال ابن عبّاس